تناولت أبرز الصحف العالمية في إصداراتها، الخميس، أبرز القضايا العربية، وفي مقدمتها مقترح الرأفة للرئيس بشار الأسد ضمن شروط، في حين ركزت صحف أخرى على الشكوك والمخاوف من نية المجلس العسكري المصر "السيئة."
الغارديان
تناولت الصحيفة البريطانية في إصداراتها، الملف السوري، والعرض البريطاني الأمريكي للرئيس بشار الأسد لعقد مؤتمر حول التحول السياسي في الداخل السوري، الأمر الذي من الممكن أن يمنح الرئيس السوري الرأفة الأمريكية والبريطانية.
وأشارت الصحيفة أن هذه الفكرة أتت بعد لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون على هامش مؤتمر مجموعة العشرين الذي عقد في المكسيك، وبمباركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين .
وبينت الصحيفة أن تطبيق المثال اليمني في الحالة السورية سيكون له آثار إيجابية عديدة، آخذين بعين الاعتبار الإصلاحات الواسعة وإعادة صياغة الدستور التي قام بها نائب الرئيس اليمني السابق، مباشرة بعد توليه زمام الأمور.
ديلي تلغراف
تناولت الصحيفة البريطانية في عناوينها قضية الانتخابات المصرية، وتأجيل الإعلان عن الفائز، حيث أن هذا الأمر يثير عددا من الشكوك حول تدخل المجلس الأعلى للقوات المسلحة لصالح المرشح الرئاسي أحمد شفيق.
ونقلت الصحيفة على لسان المتحدث باسم الإخوان المسلمون، محمود غزلان تحذيراته حول "إن المجلس العسكري يحاول سرقة الإنتخابات."
وأضاف غزلان في المقال "عدم اعتراف المرشح الرئاسي وأحد وزراء الرئيس المخلوع حسني مبارك، أحمد شفيق بالهزيمة رغم كل التأكيدات، يثير الشكوك والمخاوف بأن المجلس العسكري لديه نوايا سيئة."
واشنطن بوست
ركزت الصحيفة الأمريكية في عناوينها الرئيسية على الملف المصري، والتصريحات الرسمية التي أشارت إلى تأجيل إعلان نتائج الانتخابات التي ستحدد هوية الرئيس المصري الجديد والذي سيقود البلاد خلال الفترة المقبلة.
وجاء في المقال الذي حمل عنوان "الشكوك التي تدور خلف تأجيل إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية،" أن الشارع المصري يعمه حالة من عدم اليقين والشك في سبب تأجيل الإعلان الأهم بتاريخ مصر الحديث.
وأشارت الصحيفة إلى أن خطوة تأجيل إعلان اسم الفائز بالإضافة إلى حل المجلس العسكري لمجلس الشعب وإصدار قوانين وتعليمات تعطيه صلاحيات واسعة أدى إلى خروج عدد من المسيرات الغاضبة في مختلف أنحاء البلاد.
وبين المقال أن إعلان الفائز بالإنتهابات الرئاسية كان من المفترض أن يتم إعلانه، الخميس، بعد نحو أسبوع من بداية تصويت المصريين.
الغارديان
تناولت الصحيفة البريطانية في إصداراتها، الملف السوري، والعرض البريطاني الأمريكي للرئيس بشار الأسد لعقد مؤتمر حول التحول السياسي في الداخل السوري، الأمر الذي من الممكن أن يمنح الرئيس السوري الرأفة الأمريكية والبريطانية.
وأشارت الصحيفة أن هذه الفكرة أتت بعد لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون على هامش مؤتمر مجموعة العشرين الذي عقد في المكسيك، وبمباركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين .
وبينت الصحيفة أن تطبيق المثال اليمني في الحالة السورية سيكون له آثار إيجابية عديدة، آخذين بعين الاعتبار الإصلاحات الواسعة وإعادة صياغة الدستور التي قام بها نائب الرئيس اليمني السابق، مباشرة بعد توليه زمام الأمور.
ديلي تلغراف
تناولت الصحيفة البريطانية في عناوينها قضية الانتخابات المصرية، وتأجيل الإعلان عن الفائز، حيث أن هذا الأمر يثير عددا من الشكوك حول تدخل المجلس الأعلى للقوات المسلحة لصالح المرشح الرئاسي أحمد شفيق.
ونقلت الصحيفة على لسان المتحدث باسم الإخوان المسلمون، محمود غزلان تحذيراته حول "إن المجلس العسكري يحاول سرقة الإنتخابات."
وأضاف غزلان في المقال "عدم اعتراف المرشح الرئاسي وأحد وزراء الرئيس المخلوع حسني مبارك، أحمد شفيق بالهزيمة رغم كل التأكيدات، يثير الشكوك والمخاوف بأن المجلس العسكري لديه نوايا سيئة."
واشنطن بوست
ركزت الصحيفة الأمريكية في عناوينها الرئيسية على الملف المصري، والتصريحات الرسمية التي أشارت إلى تأجيل إعلان نتائج الانتخابات التي ستحدد هوية الرئيس المصري الجديد والذي سيقود البلاد خلال الفترة المقبلة.
وجاء في المقال الذي حمل عنوان "الشكوك التي تدور خلف تأجيل إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية،" أن الشارع المصري يعمه حالة من عدم اليقين والشك في سبب تأجيل الإعلان الأهم بتاريخ مصر الحديث.
وأشارت الصحيفة إلى أن خطوة تأجيل إعلان اسم الفائز بالإضافة إلى حل المجلس العسكري لمجلس الشعب وإصدار قوانين وتعليمات تعطيه صلاحيات واسعة أدى إلى خروج عدد من المسيرات الغاضبة في مختلف أنحاء البلاد.
وبين المقال أن إعلان الفائز بالإنتهابات الرئاسية كان من المفترض أن يتم إعلانه، الخميس، بعد نحو أسبوع من بداية تصويت المصريين.