أوضح أحمد الشقيري، مُعدّ ومقدّم "خواطر"، أن محور هذا الموسم من البرنامج يحمل عنوان "الشباب فيهم إحسان"، وأن هدفه إبراز إبداعات الشباب وطاقاتهم عبر تكليفهم بمهام تطوعية مختلفة، ومتابعتهم خلال تنفيذيها، بالإضافة إلى تشجيعهم وحثّهم على بذل المزيد من الجهد من خلال مسابقات تُقام بينهم.
في استمرارٍ لسلسلة مواسم البرنامج الشبابي الاجتماعي "خواطر"، انضم "خواطر 8" إلى المروحة البرامجية لـ MBC1 خلال شهر رمضان.
وأضاف الشقيري: "أجرينا مسابقات مع فرق تطوعية في الأردن والسعودية ومصر، تنافسوا فيها على مهام محددة وأعمال تطوعية مختلفة"، وأكّد الشقيري أن الأعمال التطوعية لم تقتصر على البلدان العربية فقط، وإنما تعدّتها إلى دول إفريقية ككينيا وأوغندا، حيث سافر مجموعة من الشباب العرب للقيام بأعمال تطوعية في هذين البلدين باعتبارهما بلدين فقيرين بحاجةٍ إلى العَون
بموازاة ذلك، أكد الشقيري أن الشباب العرب المتطوعين للقيام بأعمال خيرية في البرنامج تمكنوا من دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية بعد تحطيمهما لرقمين قديمين، وذلك من خلال مهمّة كُلّفوا بها. وأشار الشقيري إلى أنه وفور انتهاء تصوير "خواطر 8" قبل بضعة أيام، بدأ فريق العمل باستحضار بذور لأفكار حول محاور الموسم القادم.
وحول كيفية اختيار الفرق والشباب المتطوعين في البرنامج، قال الشقيري أن المتطوعين قد تقدموا للاشتراك في البرنامج بعد الإعلان على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عن استقبال "خواطر8" لمتطوعين من الشباب. وأضاف: "حصلنا على 5000 متقدّم، اخترنا منهم ثلاثين من دول مختلفة.
وقد أقمنا أكثر من 30 مشروعاً، فجاء اختيارنا للمتطوعين على أساس وجودهم في المدن التي سنقيم فيها مشاريعنا، بالإضافة إلى مدى حماسهم وقدرتهم على الالتزام، فضلاً عن خلفياتهم في تنفيذ مشاريع تطوعية وإنسانية."
وحول طبيعة المشاريع التي أقامها البرنامج، أوضح الشقيري أنها مشاريع متنوعة منها الصحي والتعليمي والفكري والتنموي، وأخرى لها علاقة بذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تمّ على سبيل المثال تهيئة نادي رياضي لاستقبال ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى إنشاء ثلاث مكتبات في ثلاثة مولات، كما جرى إيصال الماء إلى خمسين بيتاً في إحدى المدن العربية، وبناء بيتين في كينيا، وإعادة ترميم 3 بيوت في السعودية، وغيرها من المشاريع.
في استمرارٍ لسلسلة مواسم البرنامج الشبابي الاجتماعي "خواطر"، انضم "خواطر 8" إلى المروحة البرامجية لـ MBC1 خلال شهر رمضان.
وأضاف الشقيري: "أجرينا مسابقات مع فرق تطوعية في الأردن والسعودية ومصر، تنافسوا فيها على مهام محددة وأعمال تطوعية مختلفة"، وأكّد الشقيري أن الأعمال التطوعية لم تقتصر على البلدان العربية فقط، وإنما تعدّتها إلى دول إفريقية ككينيا وأوغندا، حيث سافر مجموعة من الشباب العرب للقيام بأعمال تطوعية في هذين البلدين باعتبارهما بلدين فقيرين بحاجةٍ إلى العَون
بموازاة ذلك، أكد الشقيري أن الشباب العرب المتطوعين للقيام بأعمال خيرية في البرنامج تمكنوا من دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية بعد تحطيمهما لرقمين قديمين، وذلك من خلال مهمّة كُلّفوا بها. وأشار الشقيري إلى أنه وفور انتهاء تصوير "خواطر 8" قبل بضعة أيام، بدأ فريق العمل باستحضار بذور لأفكار حول محاور الموسم القادم.
وحول كيفية اختيار الفرق والشباب المتطوعين في البرنامج، قال الشقيري أن المتطوعين قد تقدموا للاشتراك في البرنامج بعد الإعلان على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عن استقبال "خواطر8" لمتطوعين من الشباب. وأضاف: "حصلنا على 5000 متقدّم، اخترنا منهم ثلاثين من دول مختلفة.
وقد أقمنا أكثر من 30 مشروعاً، فجاء اختيارنا للمتطوعين على أساس وجودهم في المدن التي سنقيم فيها مشاريعنا، بالإضافة إلى مدى حماسهم وقدرتهم على الالتزام، فضلاً عن خلفياتهم في تنفيذ مشاريع تطوعية وإنسانية."
وحول طبيعة المشاريع التي أقامها البرنامج، أوضح الشقيري أنها مشاريع متنوعة منها الصحي والتعليمي والفكري والتنموي، وأخرى لها علاقة بذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تمّ على سبيل المثال تهيئة نادي رياضي لاستقبال ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى إنشاء ثلاث مكتبات في ثلاثة مولات، كما جرى إيصال الماء إلى خمسين بيتاً في إحدى المدن العربية، وبناء بيتين في كينيا، وإعادة ترميم 3 بيوت في السعودية، وغيرها من المشاريع.