هنأ الرئيس الأميركي باراك أوباما العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز الاثنين لتعيينه الأمير سلمان بن عبد العزيز وليا لعهد المملكة وقال إنه يتطلع إلى مواصلة العلاقة مع ولي العهد الجديد لترسيخ الشراكة الأميركية السعودية.
وقال أوباما في بيان أصدره البيت الأبيض "كان من دواعي سعادتي أن استقبله في البيت الأبيض في أبريل الماضي وإني أدرك أنه رجل عميق الإيمان يلتزم بتحسين حياة شعب السعودية والنهوض بأمن المنطقة."
وصدر في السعودية الاثنين أمر ملكي بتعيين وزير الدفاع السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولياً للعهد، ليخلف بذلك ولي العهد الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز الذي توفي مؤخراً.
واحتفظ الأمير سلمان، إلى جانب ولاية العهد، بمنصبه وزيراً للدفاع بحسب الأمر الملكي الذي جاء فيه ".. وبناء على ما تقتضيه المصلحة العامة، فقد اخترنا صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد وأمرنا بتعيين سموه نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ".
ودخل سلمان المعترك السياسي في مارس 1954 عندما عين أميراً لمنطقة الرياض بالنيابة عن أخيه الأمير نايف، قبل أن يعين أميراً للمنطقة في أبريل 1955.
وفي ديسمبر 1960 استقال من منصبه، غير أنه أعيد تعيينه أميراً على المنطقة نفسها في فبراير 1963، وفي نوفمبر 2011 عين وزيرا للدفاع.
من ناحية ثانية، تم تعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية، وهو المنصب الآخر الذي شغر بوفاة الأمير نايف.
وكان الأمير أحمد يشغل منصب نائب وزير الداخلية.
وقال أوباما في بيان أصدره البيت الأبيض "كان من دواعي سعادتي أن استقبله في البيت الأبيض في أبريل الماضي وإني أدرك أنه رجل عميق الإيمان يلتزم بتحسين حياة شعب السعودية والنهوض بأمن المنطقة."
وصدر في السعودية الاثنين أمر ملكي بتعيين وزير الدفاع السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولياً للعهد، ليخلف بذلك ولي العهد الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز الذي توفي مؤخراً.
واحتفظ الأمير سلمان، إلى جانب ولاية العهد، بمنصبه وزيراً للدفاع بحسب الأمر الملكي الذي جاء فيه ".. وبناء على ما تقتضيه المصلحة العامة، فقد اخترنا صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد وأمرنا بتعيين سموه نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ".
ودخل سلمان المعترك السياسي في مارس 1954 عندما عين أميراً لمنطقة الرياض بالنيابة عن أخيه الأمير نايف، قبل أن يعين أميراً للمنطقة في أبريل 1955.
وفي ديسمبر 1960 استقال من منصبه، غير أنه أعيد تعيينه أميراً على المنطقة نفسها في فبراير 1963، وفي نوفمبر 2011 عين وزيرا للدفاع.
من ناحية ثانية، تم تعيين الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية، وهو المنصب الآخر الذي شغر بوفاة الأمير نايف.
وكان الأمير أحمد يشغل منصب نائب وزير الداخلية.