بعد أن أصبحت فيس بوك تقلل من ظهور ووصول المنشورات العادية لمتابعي الصفحات، كان لابد من التحايل على خوارزميات الشركة عبر زيادة التفاعل في المنشورات من أجل وصولها لعدد أكبر من المعجبين، لكن هذا التحايل أصبح يأخذ طابع “التسول” إن صح التعبير وهو غير طبيعي وتريد فيس بوك إيقافه.
لعلك أثناء تصفحك على فيس بوك تجد منشورات من قبيل “ضع إعجاب لو كنت من مشجعي برشلونة ” أو “ضع إشارة لصديقك الذي لا يشبع” وغيرها من الأوامر التي تطلب من المستخدم القيام بتصرف يزيد التفاعل، كل هذه التصرفات تراها فيس بوك مخالفة ويجب إيقافها.
كما فعلت سابقاً مع المواقع التي تستخدم عناوين أو صور احتيالية للحصول على النقرات، فإن فيس بوك ستخفض من وصول المنشورات التي تحوي كلمات تطلب من المستخدمين التفاعل معها.
وهنا نأمل أن تنجح فيس بوك في حربها الجديدة وتقلل ظهور تلك المنشورات بالفعل وليس منشورات أخرى يكون التفاعل معها طبيعياً.
من غير الواضح ما المعايير التي ستستخدمها فيس بوك للحكم إن كان التفاعل مع أي منشور احتيالياً أم طبيعياً، لكن الخوارزمية المستخدمة ستنفع بشكل أكبر مع المنشورات باللغة الإنكليزية حالياً وتستهدف المحتوى رديء الجودة، ولنأمل أن تتسع لاحقاً إلى اللغة العربية ونتخلص من منشورات توسل التفاعل.
ونفهم من كلام الشبكة الاجتماعية أنها ستحارب بالدرجة الأولى الصفحات التي تستخدم هذه الأساليب الاحتيالية بشكل متكرر، وليس الحالات العابرة.
لعلك أثناء تصفحك على فيس بوك تجد منشورات من قبيل “ضع إعجاب لو كنت من مشجعي برشلونة ” أو “ضع إشارة لصديقك الذي لا يشبع” وغيرها من الأوامر التي تطلب من المستخدم القيام بتصرف يزيد التفاعل، كل هذه التصرفات تراها فيس بوك مخالفة ويجب إيقافها.
كما فعلت سابقاً مع المواقع التي تستخدم عناوين أو صور احتيالية للحصول على النقرات، فإن فيس بوك ستخفض من وصول المنشورات التي تحوي كلمات تطلب من المستخدمين التفاعل معها.
وهنا نأمل أن تنجح فيس بوك في حربها الجديدة وتقلل ظهور تلك المنشورات بالفعل وليس منشورات أخرى يكون التفاعل معها طبيعياً.
من غير الواضح ما المعايير التي ستستخدمها فيس بوك للحكم إن كان التفاعل مع أي منشور احتيالياً أم طبيعياً، لكن الخوارزمية المستخدمة ستنفع بشكل أكبر مع المنشورات باللغة الإنكليزية حالياً وتستهدف المحتوى رديء الجودة، ولنأمل أن تتسع لاحقاً إلى اللغة العربية ونتخلص من منشورات توسل التفاعل.
ونفهم من كلام الشبكة الاجتماعية أنها ستحارب بالدرجة الأولى الصفحات التي تستخدم هذه الأساليب الاحتيالية بشكل متكرر، وليس الحالات العابرة.