ارتفع عدد القتلى الذين سقطوا برصاص قوات الأمن السورية الأربعاء إلى 72 قتيلاً، فيما أفاد مسؤولون أتراك أن نحو 2000 مواطن سوري عبروا الحدود باتجاه الأراضي التركية هرباً من العنف الدائر في المناطق المحاذية للحدود بين البلدين.
وقالت لجان التنسيق المحلية في سوريا إن عدد القتلى ارتفع إلى 72 قتيلاً في مختلف محافظات البلاد، حيث قتل في حمص 23 شخصاً، و10 في كل من دير الزور ودرعا وحماة و9 في إدلب و7 في حلب و2 في اللاذقية، وواحد في ريف دمشق.
وشهدت حمص خلال ساعات النهاؤ قصفاً عنيفاً على أحيائها القديمة، وبدأت المدينة تعاني من شحّ في جميع مستلزمات الحياة كالغذاء والماء والكهرباء إضافة إلى النقص في الكوادر الطبية والتجهيزات الطبية.
وأفادت المعارضة السورية بأن مدينة الرستن في محافظة حمص شهدت تجدداً للقصف بالطائرات وراجمات الصواريخ ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.
وفي دير بعلبة بحمص وقعت اشتباكات بين الجيش السوري الحر وجيش النظام إثر محاولة الجيش النظامي اقتحام الحي في ساعات الصباح الأولى.
وقالت لجان التنسيق المحلية في سوريا إن عدد القتلى ارتفع إلى 72 قتيلاً في مختلف محافظات البلاد، حيث قتل في حمص 23 شخصاً، و10 في كل من دير الزور ودرعا وحماة و9 في إدلب و7 في حلب و2 في اللاذقية، وواحد في ريف دمشق.
وشهدت حمص خلال ساعات النهاؤ قصفاً عنيفاً على أحيائها القديمة، وبدأت المدينة تعاني من شحّ في جميع مستلزمات الحياة كالغذاء والماء والكهرباء إضافة إلى النقص في الكوادر الطبية والتجهيزات الطبية.
وأفادت المعارضة السورية بأن مدينة الرستن في محافظة حمص شهدت تجدداً للقصف بالطائرات وراجمات الصواريخ ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.
وفي دير بعلبة بحمص وقعت اشتباكات بين الجيش السوري الحر وجيش النظام إثر محاولة الجيش النظامي اقتحام الحي في ساعات الصباح الأولى.
