أنهى فريق مكون من عشر فتيات سعوديات رحلة تسلق جبل إيفريست ورفع العلم السعودي في معسكر (بيس كامب) والذي يبعد 5,400 متر فوق سطح البحر.
وكان الهدف من رحلة التسلق هذه والتي أقيمت بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي. التوعية بهذا المرض وحثّ النساء على ضرورة الكشف المبكر.
وقالت سمو الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان قائدة الفريق خلال المؤتمر الصحفي: إن فكرة صعود جبل إيفريست هي مشابهة لرحلة مريضة سرطان الثدي فالخوف الذي تتعرض له بأنها قد لا تتجاوز هذا المرض، فنحن نحاول أن نقارن هنا بين رحلتنا ومرضها بأن نعطيها أملاً ودعماً معنوياً بأنه إذا كان بالإمكان صعود جبل إيفريست وهو أمرٌ يراه البعض مستحيلاً فهي أيضاً من الممكن أن تواصل رحلة العلاج من هذا المرض والشفاء منه بإذن الله، بشرط أن تكتشف سرطان الثدي مبكرا.
وأضافت نحن من خلال هذه الحملة نشجع المجتمع السعودي على نمط حياة صحية من خلال ممارسة المشي ولو لربع ساعة يومياً فقط حتى يكونوا جاهزين لمواجهة أيّ عارض صحي فالجسم الصحي قادر على تتفادى الأمراض وكذلك القدرة على تحمل العلاج.
وأشارت الأميرة ريما إلى أن تسلقهن للجبل حتى وإن طالته بعض الانتقادات إلا أنه لفت هؤلاء إلى مناقشة مرض سرطان الثدي وهذا هو ما كنا نسعى إليه من هذه الحملة فنحن لم يكن هدفنا تغيير اجتماعي بل تغيير نمط الحياة في المملكة إلى نمط صحي، ودعت الجميع إلى طرح آراءهم وأفكارهم التي يرون من الممكن أنها تساهم في إحداث الوعي الذي نسعى لنشره بين أفراد المجتمع.
وكان الهدف من رحلة التسلق هذه والتي أقيمت بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي. التوعية بهذا المرض وحثّ النساء على ضرورة الكشف المبكر.
وقالت سمو الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان قائدة الفريق خلال المؤتمر الصحفي: إن فكرة صعود جبل إيفريست هي مشابهة لرحلة مريضة سرطان الثدي فالخوف الذي تتعرض له بأنها قد لا تتجاوز هذا المرض، فنحن نحاول أن نقارن هنا بين رحلتنا ومرضها بأن نعطيها أملاً ودعماً معنوياً بأنه إذا كان بالإمكان صعود جبل إيفريست وهو أمرٌ يراه البعض مستحيلاً فهي أيضاً من الممكن أن تواصل رحلة العلاج من هذا المرض والشفاء منه بإذن الله، بشرط أن تكتشف سرطان الثدي مبكرا.
وأضافت نحن من خلال هذه الحملة نشجع المجتمع السعودي على نمط حياة صحية من خلال ممارسة المشي ولو لربع ساعة يومياً فقط حتى يكونوا جاهزين لمواجهة أيّ عارض صحي فالجسم الصحي قادر على تتفادى الأمراض وكذلك القدرة على تحمل العلاج.
وأشارت الأميرة ريما إلى أن تسلقهن للجبل حتى وإن طالته بعض الانتقادات إلا أنه لفت هؤلاء إلى مناقشة مرض سرطان الثدي وهذا هو ما كنا نسعى إليه من هذه الحملة فنحن لم يكن هدفنا تغيير اجتماعي بل تغيير نمط الحياة في المملكة إلى نمط صحي، ودعت الجميع إلى طرح آراءهم وأفكارهم التي يرون من الممكن أنها تساهم في إحداث الوعي الذي نسعى لنشره بين أفراد المجتمع.