تعتزم فرنسا الاستعانة بكاميرات مراقبة لرصد مدى التزام المواطنين بارتداء الكمامات وحفاظهم على تطبيق التباعد الاجتماعي، لاسيما عندما تبدأ البلاد الأسبوع المقبل تخفيف تدابير الإغلاق الصارمة التي كانت فرضتها بسبب أزمة فيروس كورونا.
واستطاعت مدينة "كان" الساحلية الواقعة في كوت دازور، جنوب شرقي فرنسا، تجربة نظام مراقبة مثبت في الأسواق الخارجية والحافلات.
وليس من الواضح بعد كم عدد المدن الأخرى التي ستتبنى نظام المراقبة الرقمي هذا.
وتقول شركة "داتاكالاب" الفرنسية إن برنامجها لا ينتهك قانون خصوصية البيانات الخاص بالاتحاد الأوروبي.