هكذا أصبح طلاب المدارس في زمن الحوثيين
الأحد , 03 يوليو 2016
الساعة 10:22
مساء
لم تشهد اليمن، في تاريخها القديم والحاضر، مثل هذا القدر من الانتهاك والاعتداء على حقوق الإنسان، وخصوصا شريحة الأطفال، على يد جماعة الحوثي.
ففي الوقت الذي يسعى العالم، إلى حماية الأطفال، وضمان توفير حقهم في الحصول على التعليم الجيد، والتغذية المناسبة، والأمان، فضلا عن وقف إنخراطهم في الأعمال، يقوم الحوثيون بشكل يومي، بإرسال المزيد من الأطفال إلى جبهات القتال، حيث لا يكاد يمر يوم حتى يسقط فيه طفل، ما بين قتيل أو جريح، أثناء مشاركته في القتال إلى جانب الجماعة.
وقد اتهمت منظمات دولية ومحلية، معنية بحقوق الأطفال، جماعة الحوثي، بالقيام بتجنيد آلاف الأطفال، وتعريضهم لخطر الموت، إلا أن الجماعة، لا تزال ماضية في مشروعها التدميري بحق الوطن والمواطن، وفي المقدمة الأطفال.
ففي الوقت الذي يسعى العالم، إلى حماية الأطفال، وضمان توفير حقهم في الحصول على التعليم الجيد، والتغذية المناسبة، والأمان، فضلا عن وقف إنخراطهم في الأعمال، يقوم الحوثيون بشكل يومي، بإرسال المزيد من الأطفال إلى جبهات القتال، حيث لا يكاد يمر يوم حتى يسقط فيه طفل، ما بين قتيل أو جريح، أثناء مشاركته في القتال إلى جانب الجماعة.
وقد اتهمت منظمات دولية ومحلية، معنية بحقوق الأطفال، جماعة الحوثي، بالقيام بتجنيد آلاف الأطفال، وتعريضهم لخطر الموت، إلا أن الجماعة، لا تزال ماضية في مشروعها التدميري بحق الوطن والمواطن، وفي المقدمة الأطفال.