صورة وحدث: حوثي في رحلة البحث عن لغم في الحدود
الخميس , 17 مارس 2016
الساعة 03:01
مساء
أثارت صور الحوثيين على الحدود اليمنية السعودية، وهم ينزعون الألغام التي زرعوها طوال الفترة الماضية، سخرية واسعة بين النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الحوثيون قد توصلوا إلى اتفاق مع المملكة العربية السعودية، قضى إلى تهدئة على الحدود بين البلدين، ونزع عقبها الحوثيون المئات من الألغام.
الخسارات المريرة
الناشط سلمان الحميدي علق في صفحته على الفيس بوك:" الحوثيون ينزعون الألغام من الحدود تحت قوة السعودية، يفعلون ذلك بذلة وخنوع، لم يستفيدوا شيء غير الخسارات المريرة".
ويضيف:" ذكروني بالفلول "بشد اللام"، في لحظة "كيف قاتية"، سأل: "ذحين اللي يزرع بطاط مويستفيد، يغرس بطاطة وبعدين يقلعها بطاطة!؟ وحين لم يرد عليه أحد، تمتم: والله ما معه غير العذاب".
عاقبة المتغطرسين
الناشط والصحافي مأرب الورد ذكر في منشور له على صفحته بموقع" الفيس بوك":" انظروا إلى عاقبة المتغطرسين على أبناء وطنهم كيف انتهت مسيرتهم إلى مجرد أذلة صاغرين ينزعون الألغام التي زرعوها لمن وصفوهم بالمعتدين".
وتساءل:" هل عجزت السعودية عن نزع الألغام ولديها كاسحات ألغام متطورة، لكنها نهاية كل معتد على شعبه أن يذل ويستسلم للخارج كحال الحوثيين".
ويقول" ينزعون الألغام بأيديهم التي زرعتها ويا له من ذل وهوان، لو كان أتباعهم يعقلون ويفهمون ويدركون".
اتجاه مغاير
من جانبه الناشط والكاتب عامر السعيدي فدعم نزع الالغام في المناطق الحدودية، مبررا ذلك قائلا:" لأنها أصلا مزروعة في الأراضي اليمنية، وفي مزارع وقرى الفقراء، ونزعها سيسهل أي عملية تقدم قادمة للجيش الوطني، خصوصا باتجاه حرض" .
لماذا نزعوا الألغام
من جهته الناشط عمار الزريقي فكتب:" يا ناس أنتم فاهمين حكاية الألغام غلط، الإخوة أنصار الله نزعوا الألغام من الحدود، عشان يزرعوها في أرحب وحرف سفيان وطريق الحديدة وسحول بن ناجي، لأنه الهدف من الالغام هو أن تحصد أكبر عدد من أرواح الطواهش والدواعش ومرتزقة العطوان .. ومافيش فايدة من زراعتها على الحدود".
وتابع:" يعجبوني دائما يفكروا صح! وبعدين هم قد سدوا هم والعطوان، وصارت المشكلة الآن بينهم وبين المرتزقة والطواعش والجنجويد والبلاكووتر اللي يمولهم العطوان فقط".
أبغى وما أبغى
الناشطة والإعلامية أسوان شاهر فسخرت من تناقضهم قائلة:" محمد عبد السلام قدوا يقول أبغى وما أبغى، وجالس له أسبوع ينزع الألغام من الحدود، والجماعة يزوملوا في الحوبان، بانعدم الجيش السعودي نعدمه".
وقد علق أيضا الناشط شعيب القديمي:" إحنا قلنا حل سياسي ومفاوضات معقولة، أما نزع الغام وسماع شيلات وأكل كبسات، أما والله لقد أهنتم أنفسكم بين العربان".
تفويض شعبي
أما الناشط حمزة المقالح فتساءل متعجبا: " هل كان يحتاج نزع الألغام إلى تفويض شعبي؟".
أما الكاتب الصحفي نبيل سبيع فقد كتب في صفحته ساخراً: "من القائل .. بيني وبينك لغم.
وكان الحوثيون قد توصلوا إلى اتفاق مع المملكة العربية السعودية، قضى إلى تهدئة على الحدود بين البلدين، ونزع عقبها الحوثيون المئات من الألغام.
الخسارات المريرة
الناشط سلمان الحميدي علق في صفحته على الفيس بوك:" الحوثيون ينزعون الألغام من الحدود تحت قوة السعودية، يفعلون ذلك بذلة وخنوع، لم يستفيدوا شيء غير الخسارات المريرة".
ويضيف:" ذكروني بالفلول "بشد اللام"، في لحظة "كيف قاتية"، سأل: "ذحين اللي يزرع بطاط مويستفيد، يغرس بطاطة وبعدين يقلعها بطاطة!؟ وحين لم يرد عليه أحد، تمتم: والله ما معه غير العذاب".
عاقبة المتغطرسين
الناشط والصحافي مأرب الورد ذكر في منشور له على صفحته بموقع" الفيس بوك":" انظروا إلى عاقبة المتغطرسين على أبناء وطنهم كيف انتهت مسيرتهم إلى مجرد أذلة صاغرين ينزعون الألغام التي زرعوها لمن وصفوهم بالمعتدين".
وتساءل:" هل عجزت السعودية عن نزع الألغام ولديها كاسحات ألغام متطورة، لكنها نهاية كل معتد على شعبه أن يذل ويستسلم للخارج كحال الحوثيين".
ويقول" ينزعون الألغام بأيديهم التي زرعتها ويا له من ذل وهوان، لو كان أتباعهم يعقلون ويفهمون ويدركون".
اتجاه مغاير
من جانبه الناشط والكاتب عامر السعيدي فدعم نزع الالغام في المناطق الحدودية، مبررا ذلك قائلا:" لأنها أصلا مزروعة في الأراضي اليمنية، وفي مزارع وقرى الفقراء، ونزعها سيسهل أي عملية تقدم قادمة للجيش الوطني، خصوصا باتجاه حرض" .
لماذا نزعوا الألغام
من جهته الناشط عمار الزريقي فكتب:" يا ناس أنتم فاهمين حكاية الألغام غلط، الإخوة أنصار الله نزعوا الألغام من الحدود، عشان يزرعوها في أرحب وحرف سفيان وطريق الحديدة وسحول بن ناجي، لأنه الهدف من الالغام هو أن تحصد أكبر عدد من أرواح الطواهش والدواعش ومرتزقة العطوان .. ومافيش فايدة من زراعتها على الحدود".
وتابع:" يعجبوني دائما يفكروا صح! وبعدين هم قد سدوا هم والعطوان، وصارت المشكلة الآن بينهم وبين المرتزقة والطواعش والجنجويد والبلاكووتر اللي يمولهم العطوان فقط".
أبغى وما أبغى
الناشطة والإعلامية أسوان شاهر فسخرت من تناقضهم قائلة:" محمد عبد السلام قدوا يقول أبغى وما أبغى، وجالس له أسبوع ينزع الألغام من الحدود، والجماعة يزوملوا في الحوبان، بانعدم الجيش السعودي نعدمه".
وقد علق أيضا الناشط شعيب القديمي:" إحنا قلنا حل سياسي ومفاوضات معقولة، أما نزع الغام وسماع شيلات وأكل كبسات، أما والله لقد أهنتم أنفسكم بين العربان".
تفويض شعبي
أما الناشط حمزة المقالح فتساءل متعجبا: " هل كان يحتاج نزع الألغام إلى تفويض شعبي؟".
أما الكاتب الصحفي نبيل سبيع فقد كتب في صفحته ساخراً: "من القائل .. بيني وبينك لغم.