صورة وحدث: الشيخ عبدالمجيد الزنداني أيام شبابه في الستينات
السبت , 28 نوفمبر 2015
الساعة 12:01
مساء
تداول نشطاء يمنيون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، صورة نادرة، قالوا إنها للشيخ عبد المجيد الزنداني، وهو في سن الشباب ، قبل أن يلتحق بحركة الاخوان المسلمين في الستينيات من القرن الماضي، أثناء دراسته بمصر .
ولد الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني الأرحبي في قرية الظهبي في مديرية الشعر من محافظة اب إحدى محافظات الجمهورية اليمنية في عام 1942م، ولكن أصله من منطقة "زندان" في مديرية أرحب في محافظة صنعاء وينتمي لقبيلة أرحب, تلقى التعليم الأولي في الكتاب - إبان الحكم الإمامي في اليمن - ثم في عدن وأكمل الدراسة النظامية فيها.
وبعدها خرج لمواصلة الدراسة الجامعية في جمهورية مصر العربية، وهناك التحق بكلية الصيدلة ودرس فيها لمدة سنتين ثم تركها، بسبب اهتمامه بالعلم الشرعي منذ نعومة أظفاره، أخذ يقرأ في علوم الشريعة ويتبحر فيها وتسنى له الالتقاء بأكابر العلماء في الأزهر الشريف، وكذا الطلاب اليمنين في مصر وعلى رأسهم الأستاذ الزبيري وكذا الشيخ: عبده محمد المخلافي؛وفتحت للشيخ آفاق واسعة في فهم نصوص الشريعة الغراء.
وخلال وجوده في مصر كان له اتصال بجماعة الأخوان المسلمين وتأثر بهم لما كان يرى فيهم من الإخلاص الديني والرغبة في خدمة الدين فاتصل بهم وبنشاطاتهم مما أدى إلى اعتقاله من قبل السلطات المصرية وفصله من الجامعة وخروجه من مصر.
ولد الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني الأرحبي في قرية الظهبي في مديرية الشعر من محافظة اب إحدى محافظات الجمهورية اليمنية في عام 1942م، ولكن أصله من منطقة "زندان" في مديرية أرحب في محافظة صنعاء وينتمي لقبيلة أرحب, تلقى التعليم الأولي في الكتاب - إبان الحكم الإمامي في اليمن - ثم في عدن وأكمل الدراسة النظامية فيها.
وبعدها خرج لمواصلة الدراسة الجامعية في جمهورية مصر العربية، وهناك التحق بكلية الصيدلة ودرس فيها لمدة سنتين ثم تركها، بسبب اهتمامه بالعلم الشرعي منذ نعومة أظفاره، أخذ يقرأ في علوم الشريعة ويتبحر فيها وتسنى له الالتقاء بأكابر العلماء في الأزهر الشريف، وكذا الطلاب اليمنين في مصر وعلى رأسهم الأستاذ الزبيري وكذا الشيخ: عبده محمد المخلافي؛وفتحت للشيخ آفاق واسعة في فهم نصوص الشريعة الغراء.
وخلال وجوده في مصر كان له اتصال بجماعة الأخوان المسلمين وتأثر بهم لما كان يرى فيهم من الإخلاص الديني والرغبة في خدمة الدين فاتصل بهم وبنشاطاتهم مما أدى إلى اعتقاله من قبل السلطات المصرية وفصله من الجامعة وخروجه من مصر.