إنفوجرافيك: أغنى أغنياء العالم عبر التاريخ
الأربعاء , 21 أكتوبر 2015
الساعة 10:04
صباحا
مجلة "تايم" تعد قائمة بأغنى 10 شخصيات على مدى تاريخ البشرية
أعدت مجلة "تايم" الأمريكية قائمة بأغنى 10 شخصيات على مدى تاريخ البشرية. وأدرجت فيها كلا من أوكتافيان أوغسطس، وجنكيز خان، وجوزيف ستالين، وجون روكفلر.
وذكرت المجلة أن حاكم دولة مالي التي كانت أكبر دولة منتجة للذهب في حقبة القرون الوسطى، وإسمه "مانسا موسى" من الصعب جدا حساب ثروته بدقة.
ويأتي في المرتبة الثانية مؤسس الإمبراطورية الرومانية أوكتافيان أوغسطس . ويرى علماء الاقتصاد أن ثروة الامبراطور كانت تعادل نحو 4.6 تريليون دولار أمريكي بسعر صرف الدولار عام 2014.
ويحتل المرتبة الثالثة الامبراطور الصيني شين تسونغ زعيم أكبر دول قوية اقتصاديا التي كانت تنتج في القرن الحادي عشر نسبة 30% من الناتج الاجمالي العالمي.
أما المرتبة الرابعة فيحتلها عاهل الامبراطورية المغولية أكبر الأول . وكانت إمبراطوريته تنتج في القرن السادس عشر ربع الناتج الإجمالي العالمي. وكان يمكن مقارنة حصة الفرد الواحد من رعاياه من الناتج الاجمالي المحلي في زمانه بحصة الفرد الواحد من رعايا الأمبراطورية البريطانية في حقبة إليزابيث الأولى. وكان أرستقراطيوه أغنى من الأرستقراطيين الأوروبيين.
ويأتي في المرتبة الخامسة جوزيف ستالين الذي كان يسيطر على أكبر اقتصادات العالم. فيما تشير "تايم" إلى أن ثروة الاتحاد السوفيتي لم تكن ملكية له، لكن كان باستطاعته التصرف شخصيا بالقدرة الاقتصادية السوفيتية الهائلة.
أعدت مجلة "تايم" الأمريكية قائمة بأغنى 10 شخصيات على مدى تاريخ البشرية. وأدرجت فيها كلا من أوكتافيان أوغسطس، وجنكيز خان، وجوزيف ستالين، وجون روكفلر.
وذكرت المجلة أن حاكم دولة مالي التي كانت أكبر دولة منتجة للذهب في حقبة القرون الوسطى، وإسمه "مانسا موسى" من الصعب جدا حساب ثروته بدقة.
ويأتي في المرتبة الثانية مؤسس الإمبراطورية الرومانية أوكتافيان أوغسطس . ويرى علماء الاقتصاد أن ثروة الامبراطور كانت تعادل نحو 4.6 تريليون دولار أمريكي بسعر صرف الدولار عام 2014.
ويحتل المرتبة الثالثة الامبراطور الصيني شين تسونغ زعيم أكبر دول قوية اقتصاديا التي كانت تنتج في القرن الحادي عشر نسبة 30% من الناتج الاجمالي العالمي.
أما المرتبة الرابعة فيحتلها عاهل الامبراطورية المغولية أكبر الأول . وكانت إمبراطوريته تنتج في القرن السادس عشر ربع الناتج الإجمالي العالمي. وكان يمكن مقارنة حصة الفرد الواحد من رعاياه من الناتج الاجمالي المحلي في زمانه بحصة الفرد الواحد من رعايا الأمبراطورية البريطانية في حقبة إليزابيث الأولى. وكان أرستقراطيوه أغنى من الأرستقراطيين الأوروبيين.
ويأتي في المرتبة الخامسة جوزيف ستالين الذي كان يسيطر على أكبر اقتصادات العالم. فيما تشير "تايم" إلى أن ثروة الاتحاد السوفيتي لم تكن ملكية له، لكن كان باستطاعته التصرف شخصيا بالقدرة الاقتصادية السوفيتية الهائلة.