أقوى مسلح في جماعة الحوثي
الثلاثاء , 21 أكتوبر 2014
الساعة 07:45
صباحا
نشر ناشطون على موقع التواصل الإجتماعي -فيسبوك- صورة لأحد مسلحي جماعة الحوثي في محافظة تعز والتي تجندهم الجماعة لصالح تحركاتها العسكرية.
وتؤكد الصورة بشكل واضح أعمار مسلحي جماعة الحوثي التي تتعمد تجنيد الأطفال بعد إغراء عائلاتهم بالأموال وجرهم إلى حروب عبثية، فيما تقوم بتهديد العائلات التي ترفض إرسال أطفالهم إلى جبهات القتال.
وكانت وسائل اعلام وتقرير لمنظمات حقوق الإنسان قد أكدت أن الحوثي جَند الألاف من الأطفال تحت سن الرشد في مخالفة صارخة للقانون الدولي، تعتبره المنظمات الدولية الحقوقية انتهاكاً لحقوق الإنسان والطفولة، ويرقى إلى مستوى جرائم الحرب التي يعاقب عليها.
وأكدت أن جماعة الحوثي تستخدم أطفال ومراهقون، يدفعونهم إلى الحروب ضد القبائل المناوئة للحوثي شمال اليمن.
وأوضحت أن حركة الحوثي تقوم بأخذ العشرات من الشباب معظمهم تحت سن المراهقة، تحت دافع تدريسهم في مدارس ومراكز الحركة في صعدة، وحرف سفيان، وأرحب، في حين أنها تقوم بتأهيلهم وتجنيدهم ومن ثم الدفع بهم لخوض معارك ومواجهات في مختلف الجبهات.
وكانت أسر، خلال الأشهر الماضية، قد تفاجأت بوصول جثامين أبناءها بعد أن لقوا حتفهم في جبال دماج، وحاشد، وأرحب، مشيرة إلى أن أولادها غادروا منازلهم على أساس أنهم سيذهبون في رحلة ترفيهية.
وتؤكد الصورة بشكل واضح أعمار مسلحي جماعة الحوثي التي تتعمد تجنيد الأطفال بعد إغراء عائلاتهم بالأموال وجرهم إلى حروب عبثية، فيما تقوم بتهديد العائلات التي ترفض إرسال أطفالهم إلى جبهات القتال.
وكانت وسائل اعلام وتقرير لمنظمات حقوق الإنسان قد أكدت أن الحوثي جَند الألاف من الأطفال تحت سن الرشد في مخالفة صارخة للقانون الدولي، تعتبره المنظمات الدولية الحقوقية انتهاكاً لحقوق الإنسان والطفولة، ويرقى إلى مستوى جرائم الحرب التي يعاقب عليها.
وأكدت أن جماعة الحوثي تستخدم أطفال ومراهقون، يدفعونهم إلى الحروب ضد القبائل المناوئة للحوثي شمال اليمن.
وأوضحت أن حركة الحوثي تقوم بأخذ العشرات من الشباب معظمهم تحت سن المراهقة، تحت دافع تدريسهم في مدارس ومراكز الحركة في صعدة، وحرف سفيان، وأرحب، في حين أنها تقوم بتأهيلهم وتجنيدهم ومن ثم الدفع بهم لخوض معارك ومواجهات في مختلف الجبهات.
وكانت أسر، خلال الأشهر الماضية، قد تفاجأت بوصول جثامين أبناءها بعد أن لقوا حتفهم في جبال دماج، وحاشد، وأرحب، مشيرة إلى أن أولادها غادروا منازلهم على أساس أنهم سيذهبون في رحلة ترفيهية.