من يوم لآخر تتضح معالم الحملة الشرسة الموجهة ضد قطر، والتي انخرطت فيها وسائل إعلامية كبرى، وكذا ناشطون وسياسيون، ومسؤولون وكتاب خليجيين وعرب.
لكن هذه المرة يبدو الأمر مختلفا، وأكثر إثارة، إذ شارك في الحملة ضد قطر، مدير المكتب الخاص لولي ولي العهد وزير الدفاع محمد بن سلمان، بدر العساكر، الأمر الذي يثير الكثير من التساؤلات حول علاقة الأمير بهذه الحملة.
فقد أعاد بدر العساكر، نشر تغريدات لإعلامي سعودي معروف بعدائه للدين وللإسلاميين، يدعى سعود القحطاني، تضمنت اتهامات لقطر باستهداف المملكة، بالحملات الإعلامية.
وقال القحطاني في إحدى التغريدات: "العربي الجديد وعربي ٢١ وهافنغتون بوست العربية وميدل ايست آي والمونيتور غيض من فيض لإعلام الظل، معروف من ورائها. شتان بين من يواجه وبين من...؟"، في إشارة منه لدولة قطر.
مراقبون، أشاروا إلى أن احتفاء مدير مكتب محمد بن سلمان برأي القحطاني، قد يكشف جانب من الغموض الذي يكتنف الحملة المفاجئة التي تستهدف قطر، كما أن هذا قد يمثل رأي الأمير ذاته، والذي تشير المعلومات إلى أنه يعتمد بشكل كبير على سعود القحطاني، الذي كان من أبرز رجال التويجري، الذين تم لطالما أساؤوا للدين وللإسلاميين عموما.
كما أن انخراط العديد من الكتاب والسياسيين السعوديين، وكذا وسائل إعلام سعودية في الحملة يشير إلى أنها منحت الضوء الأخضر ربما من الأمير محمد بن سلمان ذاته.
لكن هذه المرة يبدو الأمر مختلفا، وأكثر إثارة، إذ شارك في الحملة ضد قطر، مدير المكتب الخاص لولي ولي العهد وزير الدفاع محمد بن سلمان، بدر العساكر، الأمر الذي يثير الكثير من التساؤلات حول علاقة الأمير بهذه الحملة.
فقد أعاد بدر العساكر، نشر تغريدات لإعلامي سعودي معروف بعدائه للدين وللإسلاميين، يدعى سعود القحطاني، تضمنت اتهامات لقطر باستهداف المملكة، بالحملات الإعلامية.
وقال القحطاني في إحدى التغريدات: "العربي الجديد وعربي ٢١ وهافنغتون بوست العربية وميدل ايست آي والمونيتور غيض من فيض لإعلام الظل، معروف من ورائها. شتان بين من يواجه وبين من...؟"، في إشارة منه لدولة قطر.
مراقبون، أشاروا إلى أن احتفاء مدير مكتب محمد بن سلمان برأي القحطاني، قد يكشف جانب من الغموض الذي يكتنف الحملة المفاجئة التي تستهدف قطر، كما أن هذا قد يمثل رأي الأمير ذاته، والذي تشير المعلومات إلى أنه يعتمد بشكل كبير على سعود القحطاني، الذي كان من أبرز رجال التويجري، الذين تم لطالما أساؤوا للدين وللإسلاميين عموما.
كما أن انخراط العديد من الكتاب والسياسيين السعوديين، وكذا وسائل إعلام سعودية في الحملة يشير إلى أنها منحت الضوء الأخضر ربما من الأمير محمد بن سلمان ذاته.