شكر الداعية الكويتي الشيخ «نبيل العوضي» اليوم الإثنين، أمير البلاد الشيخ «صباح الأحمد الجابر الصباح»، على قرار إعادة الجنسية له ولآخرين.
وقال في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «الحمد لله أولا وأخيرا، قلتها سابقا وأقولها حاليا.. تبقى الكويت بلدي، وسمو الأمير ولي أمري.. وسأظل ابنها مهما كانت الظروف.. شكرا سمو الأمير».
وبث مقطع فيديو على الحساب ذاته شكر فيه أمير البلاد ورئيس الحكومة ورئيس مجلس الأمة «مرزوق الغانم» على إنهاء تلك القضية.
وكان «العوضي» قال في تغريدة على حسابه بـ«تويتر» عقب سحب الجنسية منه في 2014، إنه سيظل ناصحا للشعب الكويتي ومخلصا لأمير الكويت.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن عدد من النواب الكويتين، أن الجنسيات التي سحبت عادت بمكرمة أميرية.
وكانت الحكومة الكويتية، قد قررت في 21 يوليو/ تموز 2014، سحب الجنسية الكويتية من صاحب محطة فضائية موالية للمعارضة «سعد العجمي» (مبعد للمملكة العربية السعودية منذ أبريل 2015) ومن النائب المعارض السابق «عبد الله البرغش»، وأسرتيهما.
وأتبعتها بقرار آخر في 11 أغسطس/آب من العام ذاته، بسحب الجنسية الكويتية من 10 أشخاص من بينهم «نبيل العوضي» رئيس رابطة دعاة الكويت.
واستند مجلس الوزراء الكويتي في سحب الجنسيات من الباقين إلى المادة (13) من قانون الجنسية الكويتية رقم 15 لسنة 1959.
وتنص المادة (13) من قانون الجنسية الكويتية رقم 15 لسنة 1959 على أنه «يجوز بمرسوم، بناء على عرض وزير الداخلية، سحب الجنسية الكويتية من الكويتي الذي كسب الجنسية الكويتية»، في عدد من الحالات.
الحالة الأولى، «إذا كان قد مُنح الجنسية الكويتية بطريق الغش أو بناء على أقوال كاذبة، ويجوز في هذه الحالة سحب الجنسية الكويتية ممن يكون قد كسبها بطريق التبعية».
ومن هذه الحالات «إذا استدعت مصلحة الدولة العليا أو أمنها الخارجي ذلك، ويجوز في هذه الحالة سحب الجنسية الكويتية ممن يكون قد كسبها معه بطريق التبعية».
وقال في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «الحمد لله أولا وأخيرا، قلتها سابقا وأقولها حاليا.. تبقى الكويت بلدي، وسمو الأمير ولي أمري.. وسأظل ابنها مهما كانت الظروف.. شكرا سمو الأمير».
وبث مقطع فيديو على الحساب ذاته شكر فيه أمير البلاد ورئيس الحكومة ورئيس مجلس الأمة «مرزوق الغانم» على إنهاء تلك القضية.
وكان «العوضي» قال في تغريدة على حسابه بـ«تويتر» عقب سحب الجنسية منه في 2014، إنه سيظل ناصحا للشعب الكويتي ومخلصا لأمير الكويت.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن عدد من النواب الكويتين، أن الجنسيات التي سحبت عادت بمكرمة أميرية.
وكانت الحكومة الكويتية، قد قررت في 21 يوليو/ تموز 2014، سحب الجنسية الكويتية من صاحب محطة فضائية موالية للمعارضة «سعد العجمي» (مبعد للمملكة العربية السعودية منذ أبريل 2015) ومن النائب المعارض السابق «عبد الله البرغش»، وأسرتيهما.
وأتبعتها بقرار آخر في 11 أغسطس/آب من العام ذاته، بسحب الجنسية الكويتية من 10 أشخاص من بينهم «نبيل العوضي» رئيس رابطة دعاة الكويت.
واستند مجلس الوزراء الكويتي في سحب الجنسيات من الباقين إلى المادة (13) من قانون الجنسية الكويتية رقم 15 لسنة 1959.
وتنص المادة (13) من قانون الجنسية الكويتية رقم 15 لسنة 1959 على أنه «يجوز بمرسوم، بناء على عرض وزير الداخلية، سحب الجنسية الكويتية من الكويتي الذي كسب الجنسية الكويتية»، في عدد من الحالات.
الحالة الأولى، «إذا كان قد مُنح الجنسية الكويتية بطريق الغش أو بناء على أقوال كاذبة، ويجوز في هذه الحالة سحب الجنسية الكويتية ممن يكون قد كسبها بطريق التبعية».
ومن هذه الحالات «إذا استدعت مصلحة الدولة العليا أو أمنها الخارجي ذلك، ويجوز في هذه الحالة سحب الجنسية الكويتية ممن يكون قد كسبها معه بطريق التبعية».