تنطلق اليوم السبت الحملة الإعلامية الواسعة تحت عنوان الدروع البشرية المتحركة .
و تهدف إلى التوضيح للرأي العام بحجم الكارثة الإنسانية التي ترتكبها مليشيا الحوثي والمخلوع بحق المتسللين اليمنيين في الحدود السعودية الذين يحاولون التسلل إلى الأراضي السعودية هربا من الحرب التي فرضتها المليشيا على الشعب اليمني، ومن الوضع المعيشي أيضا.
وتستخدمهم المليشيا كدروع بشرية في هجماتها على الجيش السعودي، وقال رئيس الحملة بندر المهدي أن هناك ما يقارب ألف يمني متسلل يوميا إلى الحدود السعودية تستخدمهم المليشيا الانقلابية كدروع بشرية في هجماتها على الجيش السعودي في ظل عدم أي وجود لوسائل الإعلام التي تنقل تلك الكارثة الإنسانية للرأي العام.. وعدم وجود المنظمات الإنسانية والحقوقية على الحدود السعودية - اليمنية .