يعد محمد صالح الأحمر أحد أبرز القيادات النافذة في نظام الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، وواحدا من كبار أركان "سنحان" و"حاشد".
تخرج بداية الثمانينيات من كلية الطيران في السعودية (محافظة الظهران) طيارا على طائرات الإف 5، وأرسل فور تخرجه إلى قاعدة الحديدة الجوية لأخذ دورات تدريبية على طائرات الميج 17 والميج 21، ثم تم نقله بعدها إلى صنعاء ليقود طائرة إف 5.
سافر خلال ذلك إلى العراق للدراسة وعاد بشهادة الماجيستر ليعين مباشرة كأركان حرب لقاعدة الديلمي الجوية في صنعاء.
مع نهاية الثمانينات عين قائدا للقوات الجوية خلفا للطيار فارس الشريف.
وفي بداية التسعينيات، تم دمج "القوات الجوية" مع "الدفاع الجوي" (والأخير كان يقوده آنئذ سنحاني آخر هو محمد علي محسن)، وتم تعيينه قائدا للقوات الجوية والدفاع الجوي، ليمضي في منصبه هذا أكثر من 22 عاما، تحول خلالها إلى "دولة داخل الدولة"، بحسب تعبير مصدر في الجوية.
تخرج بداية الثمانينيات من كلية الطيران في السعودية (محافظة الظهران) طيارا على طائرات الإف 5، وأرسل فور تخرجه إلى قاعدة الحديدة الجوية لأخذ دورات تدريبية على طائرات الميج 17 والميج 21، ثم تم نقله بعدها إلى صنعاء ليقود طائرة إف 5.
سافر خلال ذلك إلى العراق للدراسة وعاد بشهادة الماجيستر ليعين مباشرة كأركان حرب لقاعدة الديلمي الجوية في صنعاء.
مع نهاية الثمانينات عين قائدا للقوات الجوية خلفا للطيار فارس الشريف.
وفي بداية التسعينيات، تم دمج "القوات الجوية" مع "الدفاع الجوي" (والأخير كان يقوده آنئذ سنحاني آخر هو محمد علي محسن)، وتم تعيينه قائدا للقوات الجوية والدفاع الجوي، ليمضي في منصبه هذا أكثر من 22 عاما، تحول خلالها إلى "دولة داخل الدولة"، بحسب تعبير مصدر في الجوية.
