كشف الممثل عمرو سعد في حواره مع الإعلامي عمرو أديب في برنامجه “كل يوم” والمذاع على شاشة قناة (ون) عن تحضيراته لشخصيته في فيلمه الجديد “مولانا” والذي يقدم فيه دور شيخ أزهري.
وقال إن التحضير للدور يختلف كثيرا عن النقاشات التي كانت تجرى مع مؤلف الرواية الأصلية المأخوذ عنها الفيلم الكاتب إبراهيم عيسى والمخرج مجدي أحمد علي، لأن الفيلم سيكون به اختلافلات عن الرواية الأصلية.
وأكد أنه بذل مجهودا كبير في هذه الدور حتى يظهر كالشيخ الذي يقف يخطب في مجموعة وأنه إمام مسجد، فكان هناك تفاصيل كثيرة منها أن تكون يداه “خشنة” بسبب الوضوء في كل صلاة فجر، كما كان يجب أن يتعلم نطق بعض الحروف كـحرفي الصاد والسين.
وكان يجب عليه أن يقرأ في الدين كثيرا ويتعمق فيه حتى يعرف كل شئ ويستطيع تأديه الدور، وكان دائما يحدث جدل حول الشخصية وكيف ستخرج مع المخرج والمؤلف وعمرو.
ومن الصعاب التي واجهته أيضا “الإعلام” فالدور هو شيخ يظهر في الإعلام، أما عمرو في طبيعته فهو شخص خجول لا يحب الظهور كثيرا في الإعلام.
وأضاف أنه من أجل التحضير الجيد الشخصية قام بالتنكر والذهاب إلى الكثير من المساجد ليشاهد كيف يتكلم الشيوخ وكيف تكون الخطبة التي يقولوها، فكان يرتدي جلباب وجاكيت، ويذهب يستمع إليهم، كما تلقى دروس خاصة من شيوخ يأتون إلى منزله.
وقال إن التحضير للدور يختلف كثيرا عن النقاشات التي كانت تجرى مع مؤلف الرواية الأصلية المأخوذ عنها الفيلم الكاتب إبراهيم عيسى والمخرج مجدي أحمد علي، لأن الفيلم سيكون به اختلافلات عن الرواية الأصلية.
وأكد أنه بذل مجهودا كبير في هذه الدور حتى يظهر كالشيخ الذي يقف يخطب في مجموعة وأنه إمام مسجد، فكان هناك تفاصيل كثيرة منها أن تكون يداه “خشنة” بسبب الوضوء في كل صلاة فجر، كما كان يجب أن يتعلم نطق بعض الحروف كـحرفي الصاد والسين.
وكان يجب عليه أن يقرأ في الدين كثيرا ويتعمق فيه حتى يعرف كل شئ ويستطيع تأديه الدور، وكان دائما يحدث جدل حول الشخصية وكيف ستخرج مع المخرج والمؤلف وعمرو.
ومن الصعاب التي واجهته أيضا “الإعلام” فالدور هو شيخ يظهر في الإعلام، أما عمرو في طبيعته فهو شخص خجول لا يحب الظهور كثيرا في الإعلام.
وأضاف أنه من أجل التحضير الجيد الشخصية قام بالتنكر والذهاب إلى الكثير من المساجد ليشاهد كيف يتكلم الشيوخ وكيف تكون الخطبة التي يقولوها، فكان يرتدي جلباب وجاكيت، ويذهب يستمع إليهم، كما تلقى دروس خاصة من شيوخ يأتون إلى منزله.