قالت سياسية يمنية بارزة أنها تعرضت للخداع من قبل رجل الدين اليمني البارز "عبدالمجيد الزنداني" مؤكدة أنها تتقدم للعشب اليمني كافة بالاعتذار عن موقف سياسي اتخذته قبل سنوات تحت سطوة التضليل الذي قام به الزنداني .
وقالت الفت الدبعي وهو قيادية في حزب التجمع اليمني للاصلاح بمحافظة تعز أنها تعتذر للشعب اليمني مضيفة بالقول : "لأنني في يوم من الايام وعندما كنت في بداية الثانوية العامة وتحت سقوطي ضحية لتزييف الوعي الذي كان يمارسه الشيخ الزنداني ومن سار على نهجه من المشايخ والقيادات من أعضاء حزب الاصلاح تبنيت التحريض على دستور دولة الوحده وتبنيت الرأي الذي كان يقول لا للدستور .
واضافت :"واليوم اقول لكم عندما أعدت قرأة دستور الوحدة أثناء ما كنا نصوغ دستور اليمن الاتحادي وجدت أنه لم يكن يستحق ولا نسبة واحد في المائة من التحريض الذي تم ضده في تلك المرحلة بإسم الدين والحفاظ على الشريعه والهوية الاسلامية بل كان دستورا عبر عن الهوية الاسلاميه والعربية وطرح قواعد دستورية تعتبر متقدمة بالنسبة لكثير من الدول العربية في تلك المرحلة الزمنية مقارنة ببقية الدول .
وادعوا كل من قال لا للدستور لهذا السبب في حينها أن يقدم اعتذاره للشعب اليمني عن التضليل الذي مارسه في تلك المرحلة .
وأدعو كل الذين طالبوا بتغيير كثير من مواده بعد حرب ٩٤م الى الاعتذار للشعب اليمني عن هذا التعديل لأن اغلب التعديلات أدت الى ضعف الدستور واضعافه وفتح ثغرات فيه للفساد والافساد .
*نسخة مع التحية للشيخ عبدالله احمد علي الذي القى محاضرة السبت الماضي في مسجد السعيد يفتخر انه كان يدافع عن الشريعه في رفضه لدستور دولة الوحدة .
وقالت الفت الدبعي وهو قيادية في حزب التجمع اليمني للاصلاح بمحافظة تعز أنها تعتذر للشعب اليمني مضيفة بالقول : "لأنني في يوم من الايام وعندما كنت في بداية الثانوية العامة وتحت سقوطي ضحية لتزييف الوعي الذي كان يمارسه الشيخ الزنداني ومن سار على نهجه من المشايخ والقيادات من أعضاء حزب الاصلاح تبنيت التحريض على دستور دولة الوحده وتبنيت الرأي الذي كان يقول لا للدستور .
واضافت :"واليوم اقول لكم عندما أعدت قرأة دستور الوحدة أثناء ما كنا نصوغ دستور اليمن الاتحادي وجدت أنه لم يكن يستحق ولا نسبة واحد في المائة من التحريض الذي تم ضده في تلك المرحلة بإسم الدين والحفاظ على الشريعه والهوية الاسلامية بل كان دستورا عبر عن الهوية الاسلاميه والعربية وطرح قواعد دستورية تعتبر متقدمة بالنسبة لكثير من الدول العربية في تلك المرحلة الزمنية مقارنة ببقية الدول .
وادعوا كل من قال لا للدستور لهذا السبب في حينها أن يقدم اعتذاره للشعب اليمني عن التضليل الذي مارسه في تلك المرحلة .
وأدعو كل الذين طالبوا بتغيير كثير من مواده بعد حرب ٩٤م الى الاعتذار للشعب اليمني عن هذا التعديل لأن اغلب التعديلات أدت الى ضعف الدستور واضعافه وفتح ثغرات فيه للفساد والافساد .
*نسخة مع التحية للشيخ عبدالله احمد علي الذي القى محاضرة السبت الماضي في مسجد السعيد يفتخر انه كان يدافع عن الشريعه في رفضه لدستور دولة الوحدة .