تداول المستخدمون على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي والمنتديات صورة للزعيم ماقيل أنه، علي عبدالله صالح، في دور الممثل المصري، عادل إمام، في مسرحية الزعيم .
وأشهرت صحف ومواقع تابعة للمؤتمر علي عبدالله صالح خلال الفترة الماضية بلقب " الزعيم "، بعد خلعه من السلطة في اليمن بعد إحتجاجات شعبية سلمية استمرت عاماً كامل ، حيث ربط المستخدمون المتداولون للصورة أعلاه زعيم المؤتمر بـ الزعيم عادل إمام في مسرحية " الزعيم " التي تعتبر من اجمل المسرحيات المهمة التي عبرت عن واقع الامة العربية.
ومسرحية الزعيم، مسرحية كوميدية بطولة عادل أمام، تدور أحداثها حول أحد الحكام الديكتاتوريين في إحدى الدول العربية، ويكون من أحد افراد الشعب شخص يشبه تماما يدعى "زينهم".
يأمر الديكتاتور باعتقاله وقبل تنفيذ ذلك يموت الحاكم فتقوم الحاشية التي بالطبع تستفيد من وجود الحاكم بتقديم "زينهم" على أنه هو الحاكم لكى يضمنوا بقاؤهم في السلطة ولكن زينهم يستغل وجوده ويطيح بهم ويكون ذلك لصالح الشعب.
نالت المسرحية إعجاب الجمهور بالأداء الممتاز للممثلين ولكن الانتقادات أتت من الحكام ومنع بعضهم أن تباع أشرطة وأقراص المسرحية في بلدانهم. حيث منعه صدام حسين من بيع أو شراء أقراص المسرحيه في العراق ويتعرض المخالف للسجن والتعذيب وكانت تباع بالخفيه.
عرضت المسرحية من عام 1993 إلى عام 1999
.
.
.
.
.
*توضيح ليس إلا:
ماورد في الصفحة أعلاه تداوله المستخدمون في موقع "الفيس بوك" على سبيل التهجم على شخص الرئيس السابق المخلوع علي عبدالله صالح .
لا علاقة لموقع يمن برس بالمحتوى أو الصورة التي نشرت .
وأشهرت صحف ومواقع تابعة للمؤتمر علي عبدالله صالح خلال الفترة الماضية بلقب " الزعيم "، بعد خلعه من السلطة في اليمن بعد إحتجاجات شعبية سلمية استمرت عاماً كامل ، حيث ربط المستخدمون المتداولون للصورة أعلاه زعيم المؤتمر بـ الزعيم عادل إمام في مسرحية " الزعيم " التي تعتبر من اجمل المسرحيات المهمة التي عبرت عن واقع الامة العربية.
ومسرحية الزعيم، مسرحية كوميدية بطولة عادل أمام، تدور أحداثها حول أحد الحكام الديكتاتوريين في إحدى الدول العربية، ويكون من أحد افراد الشعب شخص يشبه تماما يدعى "زينهم".
يأمر الديكتاتور باعتقاله وقبل تنفيذ ذلك يموت الحاكم فتقوم الحاشية التي بالطبع تستفيد من وجود الحاكم بتقديم "زينهم" على أنه هو الحاكم لكى يضمنوا بقاؤهم في السلطة ولكن زينهم يستغل وجوده ويطيح بهم ويكون ذلك لصالح الشعب.
نالت المسرحية إعجاب الجمهور بالأداء الممتاز للممثلين ولكن الانتقادات أتت من الحكام ومنع بعضهم أن تباع أشرطة وأقراص المسرحية في بلدانهم. حيث منعه صدام حسين من بيع أو شراء أقراص المسرحيه في العراق ويتعرض المخالف للسجن والتعذيب وكانت تباع بالخفيه.
عرضت المسرحية من عام 1993 إلى عام 1999
.
.
.
.
.
*توضيح ليس إلا:
ماورد في الصفحة أعلاه تداوله المستخدمون في موقع "الفيس بوك" على سبيل التهجم على شخص الرئيس السابق المخلوع علي عبدالله صالح .
لا علاقة لموقع يمن برس بالمحتوى أو الصورة التي نشرت .