قامت الأحزاب والتنظيمات السياسية والفعاليات الشبابية والطلابية والاجتماعية اليمنية في روسيا الاتحادية يومنا هذا السبت 26 مارس 2016م وقفة تأييد للشرعية والتحالف العربي في الذكرى الأولى لإنقاذ اليمن (الدولة والمجتمع) من عبث الإنقلابيين وذلك في مبنى سفارة بلادنا بموسكو وسط حضور وجمع من الطلاب والأحزاب والجالية وبعض موظفي السفارة،
وفي البيان الصادر عن الفعالية، أوضحت الأحزاب والتنظيمات، السياسية والفعاليات الشبابية والطلابية والاجتماعية اليمنية في روسيا الاتحادية أنها تتابع بقلق بالغ استمرار قوى التمرد والانقلاب (جماعات الحوثي وعصابات المخلوع) استهداف المدنيين المسالمين ونشر الفوضى وتمزيق النسيج الاجتماعي للمجتمع اليمني، وكذا قيامها بمحاصرة المدن، وعلى وجه الخصوص مدينة تعز.
وأكدت أن الصمود الأسطوري للجيش الوطني والمقاومة الشعبية في مواجهة المتمردين جعل من جماعة الحوثي والمخلوع تتكئ على الإعلام في تصوير انتصاراتهم على الشعب اليمني، مشيرا إلى أنهم وظفوا الشائعات توظيفا ذكيا بدعم إقليمي عبر التكنلوجيا واعتمدوا في نقل أخبارهم وشائعتهم على السذج من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار البيان، إلى أن الجميع بحاجة ماسة للالتفاف حول المشروع الحامل لكل مفاصل المكونات الأساسية المادية والثقافية، للمجتمع الواحد، مشيرا إلى أن هذا المشروع يحتم على الجميع إعادة الاعتبار للمواطن اليمني وتحقيق ما كان يعتبر غير ممكن.
وقال البيان، إن على الانقلابيين أن يلتقطوا اللحظة التاريخية ويفكروا بعقل المنطق ويعودوا إلى صوابهم من خلال الشرعية الوطنية المتمثلة في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني والحلول الإقليمية متمثلة في المبادرة الخليجية وإلى الإجماع الدولي متمثلا بتنفيذ القرار 2216، وعلى المخلوع أن يدرك أنه جزء من المشكلة بل أساسها ولن يكون جزء من الحل.
وفي البيان الصادر عن الفعالية، أوضحت الأحزاب والتنظيمات، السياسية والفعاليات الشبابية والطلابية والاجتماعية اليمنية في روسيا الاتحادية أنها تتابع بقلق بالغ استمرار قوى التمرد والانقلاب (جماعات الحوثي وعصابات المخلوع) استهداف المدنيين المسالمين ونشر الفوضى وتمزيق النسيج الاجتماعي للمجتمع اليمني، وكذا قيامها بمحاصرة المدن، وعلى وجه الخصوص مدينة تعز.
وأكدت أن الصمود الأسطوري للجيش الوطني والمقاومة الشعبية في مواجهة المتمردين جعل من جماعة الحوثي والمخلوع تتكئ على الإعلام في تصوير انتصاراتهم على الشعب اليمني، مشيرا إلى أنهم وظفوا الشائعات توظيفا ذكيا بدعم إقليمي عبر التكنلوجيا واعتمدوا في نقل أخبارهم وشائعتهم على السذج من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار البيان، إلى أن الجميع بحاجة ماسة للالتفاف حول المشروع الحامل لكل مفاصل المكونات الأساسية المادية والثقافية، للمجتمع الواحد، مشيرا إلى أن هذا المشروع يحتم على الجميع إعادة الاعتبار للمواطن اليمني وتحقيق ما كان يعتبر غير ممكن.
وقال البيان، إن على الانقلابيين أن يلتقطوا اللحظة التاريخية ويفكروا بعقل المنطق ويعودوا إلى صوابهم من خلال الشرعية الوطنية المتمثلة في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني والحلول الإقليمية متمثلة في المبادرة الخليجية وإلى الإجماع الدولي متمثلا بتنفيذ القرار 2216، وعلى المخلوع أن يدرك أنه جزء من المشكلة بل أساسها ولن يكون جزء من الحل.