نفى مصدر إعلامي بمكتب الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، أن يكون منزل الرئيس تعرض لإطلاق رصاص مساء اليوم الخميس، مؤكدا أن ما حدث من اشتباكات بين قوات الفرقة الأولى مدرع وأفراد من قوات الأمن المركزي "في مكان بعيد عن المنزل".
وقال المصدر الإعلامي في حديث خاص بـ"الأهالي نت" إن ما تناقلته بعض وسائل الاعلام اليمنية عن تعرض منزل الرئيس هادي الواقع بشارع الستين بالعاصمة صنعاء لهجوم من قبل أطقم تابعة لقوات الأمن المركزي "لا أساس لها من الصحة" مشيرا إلى أن ما حدث هي اشتباكات بعيدة عن المنزل. موضحا أنه تم التحري في الموضوع "وثبت أن الاشتباكات حدثت في الجهة الشمالية لشارع الستين". مؤكدا: "لا يوجد شيء من هذا القبيل".
وكانت مصادر إعلامية ذكرت مساء اليوم الخميس أن منزل الرئيس هادي تعرض لإطلاق نار من قبل قوات تابعة للأمن المركزي، وذكرت أخرى أن اشتباكات مسلحة اندلعت بين مرافقين لتاجر السلاح فارس مناع محافظ صعدة الواقعة شمالي اليمن، وبين جنود من الفرقة المدرعة قريبا من منزل الرئيس.
وقال المصدر الإعلامي في حديث خاص بـ"الأهالي نت" إن ما تناقلته بعض وسائل الاعلام اليمنية عن تعرض منزل الرئيس هادي الواقع بشارع الستين بالعاصمة صنعاء لهجوم من قبل أطقم تابعة لقوات الأمن المركزي "لا أساس لها من الصحة" مشيرا إلى أن ما حدث هي اشتباكات بعيدة عن المنزل. موضحا أنه تم التحري في الموضوع "وثبت أن الاشتباكات حدثت في الجهة الشمالية لشارع الستين". مؤكدا: "لا يوجد شيء من هذا القبيل".
وكانت مصادر إعلامية ذكرت مساء اليوم الخميس أن منزل الرئيس هادي تعرض لإطلاق نار من قبل قوات تابعة للأمن المركزي، وذكرت أخرى أن اشتباكات مسلحة اندلعت بين مرافقين لتاجر السلاح فارس مناع محافظ صعدة الواقعة شمالي اليمن، وبين جنود من الفرقة المدرعة قريبا من منزل الرئيس.