حلت جامعة الملك عبد العزيز في جدة والملك سعود في الرياض ضمن أفضل 200 جامعة في العالم، بحسب تصنيف معهد بحث التربية والتعليم العالية جياو تونغ بشانغهاي.
أما جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا بجدة، فجاءت في المرتبة الثالثة عربياً حين حلت في المركز الـ 301، متفوقةً على جامعة القاهرة التي جاءت في المركز الـ 401، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران التي حلت في المركز الـ 428.
ويعتمد التصنيف الصيني على معايير لقياس كفاءة الجامعات وجودتها بناءاً على مستوى التعليم وهيئة التدريس، إضافةً إلى مؤشر الإنجاز الأكاديمي وحجم المؤسسة التعليمية.
ويلخص معهد بحث التربية والتعليم العالية جياو تونغ بشانغهاي معايير تصنيفه في 6 نقاط، أبرزها عدد الحائزين على جوائز نوبل بين الطلاب السابقين للجامعة، وعدد الباحثين الذين يستشهد بهم في إطار اختصاصهم، وعدد البحوث والمقالات المنشورة في مجلتي "ساينس" و”نيتشر".
وبحسب الموقع الرسمي للتصنيف، فإن المعايير تعتمد أيضاً “الأبحاث المتضمنة في فهرس استشهاد العلم (SCIE)، وفهرس استشهاد العلوم الاجتماعية (SSCI)، ومعدل تصرفات الأساتذة بشكل ملموس”.
يشار إلى أن الجامعات الأميركية احتفظت بصدارة ترتيب التعليم الجامعي العالمي، حيث حلت 146 جامعة أميريكة ضمن أفضل 500، من بينها 8 جامعات ضمن قائمة العشر الأوائل، تقدمتها جامعة هارفرد، ثم ستانفورد، ثم ماساتشوستيس للتكنولوجيا، فجامعة كاليفورنيابركلي، إضافة الى مجيء جامعة طوكيو اليابانية في صدارة الترتيب الآسيوي، 21 عالميّاً.
أما جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا بجدة، فجاءت في المرتبة الثالثة عربياً حين حلت في المركز الـ 301، متفوقةً على جامعة القاهرة التي جاءت في المركز الـ 401، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران التي حلت في المركز الـ 428.
ويعتمد التصنيف الصيني على معايير لقياس كفاءة الجامعات وجودتها بناءاً على مستوى التعليم وهيئة التدريس، إضافةً إلى مؤشر الإنجاز الأكاديمي وحجم المؤسسة التعليمية.
ويلخص معهد بحث التربية والتعليم العالية جياو تونغ بشانغهاي معايير تصنيفه في 6 نقاط، أبرزها عدد الحائزين على جوائز نوبل بين الطلاب السابقين للجامعة، وعدد الباحثين الذين يستشهد بهم في إطار اختصاصهم، وعدد البحوث والمقالات المنشورة في مجلتي "ساينس" و”نيتشر".
وبحسب الموقع الرسمي للتصنيف، فإن المعايير تعتمد أيضاً “الأبحاث المتضمنة في فهرس استشهاد العلم (SCIE)، وفهرس استشهاد العلوم الاجتماعية (SSCI)، ومعدل تصرفات الأساتذة بشكل ملموس”.
يشار إلى أن الجامعات الأميركية احتفظت بصدارة ترتيب التعليم الجامعي العالمي، حيث حلت 146 جامعة أميريكة ضمن أفضل 500، من بينها 8 جامعات ضمن قائمة العشر الأوائل، تقدمتها جامعة هارفرد، ثم ستانفورد، ثم ماساتشوستيس للتكنولوجيا، فجامعة كاليفورنيابركلي، إضافة الى مجيء جامعة طوكيو اليابانية في صدارة الترتيب الآسيوي، 21 عالميّاً.
