بلغ متوسط ارتفاع سعر صرف الريال السعودي مقابل 11 عملة صرف أجنبية أخرى، نحو 14 في المئة تقريبا على أساس سنوي، وذلك بنهاية شهر يناير الماضي من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي 2014.
وتصدرت عملات أكبر الدول المصدرة للسعودية منها الدول الأوروبية، ارتفاعات أسعار الصرف، حيث ارتفع الريال أمام اليورو بنسبة 20%، ليصل سعر صرف الأول أمام الثاني إلى أعلى مستوى شهري له منذ شهر أغسطس من عام 2003 أي منذ أكثر من عشرة أعوام.
يليه الين الياباني الذي ارتفع الريال أمامه بنسبة تقدر بـ15 في المئة بنهاية شهر يناير من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي بحسب صحيفة الاقتصادية.
وارتفاع سعر صرف الريال أمام العملات الكبرى ينبغي أن ينعكس في الأخير على المستهلك السعودي إيجابا، بسبب انخفاض تكلفة فاتورة واردات المملكة القادمة من تلك الدول بسبب ارتفاع الريال أمام عملاتها ووصوله إلى أعلى مستوياته منذ عشرة أعوام أمام بعضها.
وتراجع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "فاو"، بنهاية فبراير الماضي بـ14 في المئة، مخالفا توجه مؤشر المواد الغذائية المحلي الذي سجل ارتفاعا بـ2 في المئة.
وشهد مؤشر "فاو"، الذي يقيس أسعار الغذاء عالمياً، تراجعات بنهاية فبراير الماضي تعتبر الأدنى منذ يوليو 2010، بحيث تراجعت مؤشرات الأسعار العالمية للألبان ومشتقاتها بنسبة 34 في المئة بنهاية فبراير 2015، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين سجلت أسعار الألبان ومشتقاتها محليا ارتفاعا بنسبة 1 في المئة.
وتصدرت عملات أكبر الدول المصدرة للسعودية منها الدول الأوروبية، ارتفاعات أسعار الصرف، حيث ارتفع الريال أمام اليورو بنسبة 20%، ليصل سعر صرف الأول أمام الثاني إلى أعلى مستوى شهري له منذ شهر أغسطس من عام 2003 أي منذ أكثر من عشرة أعوام.
يليه الين الياباني الذي ارتفع الريال أمامه بنسبة تقدر بـ15 في المئة بنهاية شهر يناير من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي بحسب صحيفة الاقتصادية.
وارتفاع سعر صرف الريال أمام العملات الكبرى ينبغي أن ينعكس في الأخير على المستهلك السعودي إيجابا، بسبب انخفاض تكلفة فاتورة واردات المملكة القادمة من تلك الدول بسبب ارتفاع الريال أمام عملاتها ووصوله إلى أعلى مستوياته منذ عشرة أعوام أمام بعضها.
وتراجع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "فاو"، بنهاية فبراير الماضي بـ14 في المئة، مخالفا توجه مؤشر المواد الغذائية المحلي الذي سجل ارتفاعا بـ2 في المئة.
وشهد مؤشر "فاو"، الذي يقيس أسعار الغذاء عالمياً، تراجعات بنهاية فبراير الماضي تعتبر الأدنى منذ يوليو 2010، بحيث تراجعت مؤشرات الأسعار العالمية للألبان ومشتقاتها بنسبة 34 في المئة بنهاية فبراير 2015، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين سجلت أسعار الألبان ومشتقاتها محليا ارتفاعا بنسبة 1 في المئة.