كشف موقع ويكيليكس أن الملك عبدالله عاهل المملكة العربية السعودية والذى يبلغ من العمر 92 عاماً عند الحصول على هذه المعلومات عام 2008 هو من مواليد 1916 ويمارس التدخين بشراهة ويستخدم بانتظام حقن هرمون وأيضاً حبوب الفياجرا بإفراط.
وذكر الموقع الوثائقى الذى كشف عن البرقية رقم Riyadh1077 والتى قد حررت فى 13 يوليو من عام 2008 ونشرت فى 30 أغسطس 2011 من السفارة الأمريكية بالرياض وموضوعها "تحديث معلومات شخصية عن الملك السعودى"وقد صنفت سرّيا من قبل نائب رئيس البعثة "مايكل جفويلر" لأسباب 1,4 (ب) و(د).
وأضافت أن طبيباً غربياً مهمته المهنية تشمل زيارة استشارية متكررة لأفراد العائلة الملكية بالسعودية قد أبلغ نائب رئيس البعثة فى 11 يوليو عام 2008 بمعلومات خاصة استيقت من الملف الطبى الخاص بالملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود تشمل سنه الحقيقى والأدوية التى يتناولها حاليا.
وكان الطبيب قد استدعى لعلاج طبى روتينى لإحدى زوجات الملك عبد الله وعند الوصول قدم إليه ملف العيادة الملكية بالخطأ فقد قدم الملف الطبى للملك بدلا من ملف زوجته, مما أعطاه الفرصة فى أن يطلع على معلومات طبية خاصة بالملك عبدالله.
وذكر الطبيب أنه من واقع الملف الطبى للملك أنه من مواليد 1916 أى أن عمرة 92 عاما وقت الحصول على هذه المعلومات عام 2008 وبحسب ماورد بالبرقية، وأن الملك يدخن بشراهة ويستخدم بانتظام حقن هورمون وحبوب الفياجرا بإفراط .
ومن المعلوم عن النظام الملكى بالسعودية أنه يمتنع عن ذكر أى معلومات خاصة بأفراد العائلة المالكة وأعمارهم الحقيقية.
وأشارت البرقية إلى أن الملك يحافظ على جدول عمل حافل يتضمن مقابلة العديد من قادة الدول وإدارة شئون المملكة .. تقدم هذه المعلومات الطبية بعد التفاصيل عن صحة الملك وحياته "مرسل إلى واشنطن لمزيد من التحليل"، بحسب نص البرقية.
وذكر الموقع الوثائقى الذى كشف عن البرقية رقم Riyadh1077 والتى قد حررت فى 13 يوليو من عام 2008 ونشرت فى 30 أغسطس 2011 من السفارة الأمريكية بالرياض وموضوعها "تحديث معلومات شخصية عن الملك السعودى"وقد صنفت سرّيا من قبل نائب رئيس البعثة "مايكل جفويلر" لأسباب 1,4 (ب) و(د).
وأضافت أن طبيباً غربياً مهمته المهنية تشمل زيارة استشارية متكررة لأفراد العائلة الملكية بالسعودية قد أبلغ نائب رئيس البعثة فى 11 يوليو عام 2008 بمعلومات خاصة استيقت من الملف الطبى الخاص بالملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود تشمل سنه الحقيقى والأدوية التى يتناولها حاليا.
وكان الطبيب قد استدعى لعلاج طبى روتينى لإحدى زوجات الملك عبد الله وعند الوصول قدم إليه ملف العيادة الملكية بالخطأ فقد قدم الملف الطبى للملك بدلا من ملف زوجته, مما أعطاه الفرصة فى أن يطلع على معلومات طبية خاصة بالملك عبدالله.
وذكر الطبيب أنه من واقع الملف الطبى للملك أنه من مواليد 1916 أى أن عمرة 92 عاما وقت الحصول على هذه المعلومات عام 2008 وبحسب ماورد بالبرقية، وأن الملك يدخن بشراهة ويستخدم بانتظام حقن هورمون وحبوب الفياجرا بإفراط .
ومن المعلوم عن النظام الملكى بالسعودية أنه يمتنع عن ذكر أى معلومات خاصة بأفراد العائلة المالكة وأعمارهم الحقيقية.
وأشارت البرقية إلى أن الملك يحافظ على جدول عمل حافل يتضمن مقابلة العديد من قادة الدول وإدارة شئون المملكة .. تقدم هذه المعلومات الطبية بعد التفاصيل عن صحة الملك وحياته "مرسل إلى واشنطن لمزيد من التحليل"، بحسب نص البرقية.
