الثلاثاء ، ٠٧ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠٦:٣٠ مساءً
الحملة حملت حكومة الوفاق مسؤولية تدهور الخدمات الأساسية وغياب ال
مقترحات من

صحيفة: حملة شعبية في اليمن لرفض دفع فواتير الكهرباء والماء والانترنت

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

مصادر صحفية إن حركة "مناضلون من اجل اليمن" أطلقت اليوم السبت، حملة "لن ندفع" لرفض دفع فواتير الخدمات الحكومية المتردية، ومنها الكهرباء والماء والانترنت. وقال مسؤولون في الحركة خلال مؤتمر صحافي اليوم: إن الحملة تأتي تعبيراً عن الرفض المجتمعي لتدهور الخدمات الأساسية وغياب الأمن.
 
ووفقا لصحيفة العربي الجديد، فقد كانت الحركة قد صنعت، في سبتمبر الماضي، أكبر شمعة في العالم وسجلتها في موسوعة "جينيس"، ضمن حملة "عبّر عن معاناتك بشمعة"، تعبيراً عن المعاناة التي يعيشها المواطن اليمني جراء الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي بسبب ضرب أبراج الكهرباء على يد مسلحين قبليين.
 
ونقلت الصحيفة عن أحد المشاركين في الحملة قوله إن اعضاء الحملة سينزلون الى بيوت المواطنين لحضهم على عدم سداد فواتير الكهرباء والخدمات الأخرى حتى يتم توفيرها بالشكل الطبيعي.
 
وأوضح أن الحكومة الحالية تقوم بإصدار فواتير للكهرباء وباقي الخدمات، اكثر من توفيرها، وهو ما رأى أنه "ضحك على الشعب".
 
وكانت أزمة الوقود التي شهدها اليمن الاسبوع الماضي قد أدّت الى خروج 150 ميغاوات من قدرة المحطات الكهربائية في اليمن.
 
ويعاني اليمن عجزاً في الطاقة، حيث لا تصل الكهرباء إلى نحو 60 في المئة من المناطق الريفية، كما أن إجمالي حجم التوليد لا يصل إلى ألف ميغاوات.
 
وكانت وزارة الداخلية اليمنية قد رصدت وقوع 487 حالة اعتداء على خطوط الكهرباء وأنابيب النفط وشبكات الاتصالات، في عدد من محافظات البلاد خلال عام 2013.
 
وبحسب مصادر في وزارة الكهرباء اليمنية، فإن خسائر اليمن جراء الاعتداءات على أبراج الكهرباء من 2011 إلى 2013 بلغت 52 مليار ريال (10.4 مليارات دولار).
 
وأكدت تقارير رسمية يمنية أن اليمن استورد خلال العام الماضي من المولدات الكهربائية ما قيمته 64 مليار ريال يمني (12.8) مليون دولار، لتلبية الطلب المتزايد عليها من قبل اليمنيين.
 
وكان تقرير أعدّته منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، قال: 72 % من المساكن في اليمن لم تصلها شبكة أنابيب المياه المنزلية الصحية، وعلى 43 % من اليمنيين، وبالتحديد من الأسر الفقيرة، المشي على الأقدام لأكثر من 30 دقيقة للحصول على مياه مقارنة بـ2 % من الاسر الغنية.
 
وأوضح التقرير أن 28 % من سكان اليمن لديهم انابيب مياه منزلية فقط، وأن تلك المياه الآتية من الانابيب ليست بالضرورة مياهاً صحية صالحة للشرب تماماً.
 
وتشهد خدمة الانترنت في اليمن بطئاً شديداً، وهو ما جعل صحافيين وحقوقيين يقررون رفع دعوى قضائية على وزارة الاتصالات وشركة يمن نت، بتهمة الاخلال بوظيفتها وتقديم خدمة متردية للمواطنين مقابل فرض رسوم مالية باهظة.

الخبر التالي : وزير الخارجية يكشف الملفات التي سيبحثها الاجتماع السابع لأصدقاء اليمن بلندن

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من