قالت الفنانة اليمنية أروى أن الساحة الغنائية في الوقت الحالي حالها مخيف، مشيرة إلى انه تم طرح ألبومات غنائية لنجوم كبار في الآونة الاخيرة ولم يحققوا نجاحا وهذا يجعلها محبطة.
وقالت أروى:" هذه الأعمال بالتأكيد تم فيها بذل مجهود، فشيء مؤسف أن لا تلقى نجاحا، لكن الظروف الآن لدى الجمهور لا تسمح لهم بتقبل ما يحدث نظرا للأحداث الراهنة، لكني أنا على المستوى الشخصي لم أتغير وما كنت أقدمه قبل الثورات سأظل أقدمه، وأنا لدي خط فني منذ بداياتي حيث إنني لا أسعى وراء الشهرة، ولا أسعى إلى أي شيء كما يفعل البعض من اللهث وراء الأضواء".
وأضافت أروى في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط" :" بلا منازع أنا نجمة اليمن الأولى، فالمطربة اليمنية الوحيدة التي عرفتها الدول العربية هو أنا، ولا خلاف ولا جدال على ذلك فقد شققت طريقي واستطعت أن أصل إلى نجاحي ... كما أنه لا أحد يستطيع أن ينكر أنني الفنانة الأولى التي "فتحت السكة" إلى بوابة التقديم دون استغلال عملي كفنانة، بمعنى أنني استطعت أن أعمل مقدمة برنامج وفصلت تماما عن أنني مطربة، فبعد نجاح تجربتي بدأ مطربون وفنانون يتجهون إلى تقديم برامج مسابقات وبرامج فنية خاصة بعد كثرة الكليبات التي لا تؤدي إلى أي معنى، ونجاحي هو البوابة التي جعلت البعض يقتدي بي".
وقالت أروى:" هذه الأعمال بالتأكيد تم فيها بذل مجهود، فشيء مؤسف أن لا تلقى نجاحا، لكن الظروف الآن لدى الجمهور لا تسمح لهم بتقبل ما يحدث نظرا للأحداث الراهنة، لكني أنا على المستوى الشخصي لم أتغير وما كنت أقدمه قبل الثورات سأظل أقدمه، وأنا لدي خط فني منذ بداياتي حيث إنني لا أسعى وراء الشهرة، ولا أسعى إلى أي شيء كما يفعل البعض من اللهث وراء الأضواء".
وأضافت أروى في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط" :" بلا منازع أنا نجمة اليمن الأولى، فالمطربة اليمنية الوحيدة التي عرفتها الدول العربية هو أنا، ولا خلاف ولا جدال على ذلك فقد شققت طريقي واستطعت أن أصل إلى نجاحي ... كما أنه لا أحد يستطيع أن ينكر أنني الفنانة الأولى التي "فتحت السكة" إلى بوابة التقديم دون استغلال عملي كفنانة، بمعنى أنني استطعت أن أعمل مقدمة برنامج وفصلت تماما عن أنني مطربة، فبعد نجاح تجربتي بدأ مطربون وفنانون يتجهون إلى تقديم برامج مسابقات وبرامج فنية خاصة بعد كثرة الكليبات التي لا تؤدي إلى أي معنى، ونجاحي هو البوابة التي جعلت البعض يقتدي بي".