في عمر الـ78، واجهت نجوى إبراهيم الموت على بُعد آلاف الأميال من وطنها! أسطورة الإعلام المصري تحارب من أجل حياتها في مستشفى أمريكي. التفاصيل الكاملة لأول مرة عن الساعات الحرجة التي عاشتها نجوى في حادث سير مروع. المروع، صاعق، محطم، معجزة، صمود، أسطورة
اصطدام مفاجئ حول حياة فنانة عريقة لكابوس طبي. في الولايات المتحدة، تعرضت نجوى إبراهيم لحادث صادم أدى إلى إصابات خطيرة. قضت عدة أيام في المستشفى، وهي فترة حرجة بالنسبة لعمرها المتقدم. كما ذكرت نجوى: "لم أتمكن من العودة لمصر بسبب حالتي". لقد أثار هذا الحدث صدمة في الوسط الفني، وزاد من قلق الجمهور وتضامنه الواسع. نجوى المحاربة، و د. أحمد المعالج بجراحة دقيقة
بدأت القصة مع إجازة سنوية تحولت لكابوس طبي. السفر في هذا العمر يمثل خطراً، خاصة في بيئة سفر جديدة كحوادث الطرق الأمريكية، مما يذكر بحوادث مشاهير مصريين بالخارج. الخبراء يطالبون بوقت طويل للتعافي الكامل في هذا العمر، كما قال د. محمد السلامة: "التعافي قد يستمر لفترة".
هذا الحدث يذكرنا بهشاشة الحياة وأهمية التأمين الصحي، خاصة أثناء السفر للمسنين. من المتوقع أن تعود نجوى تدريجياً للعمل مع المتابعة الطبية الدقيقة. الجمهور متضامن، والاهتمام الإعلامي متجدد. من المهم تعزيز الوعي بأهمية التأمين الصحي لكبار السن لضمان سلامتهم أثناء السفر.
الحادث كان مروعاً، لكن الجراحة الناجحة قد تكون بداية لعودة نجوى للوطن وبداية التعافي. نعقد الآمال على عودتها للعمل الإذاعي، ولكن الأهم أن ندعم مسيرتها بالدعاء لها بالشفاء العاجل. السؤال الذي يراود الأذهان: "هل ستكون هذه بداية فصل جديد في حياة الأسطورة أم نهاية مسيرة عريقة؟"
