إنطباعات مذيع قناة الجزيرة عثمان فرح بعد زيارته لصنعاء بعد عشرين عام
اليوم الاول : في صنعاء بعد 20 عاما انتهى بالمرور بنقطتي تفتيش من الأمن المركزي..كان الأمر روتينيا...
اليوم الثاني : بدأ بعد متصف ليل أمس..ألعاب نارية قيل إنها لاحتفال الحوثيين بعيد الغدير
- زرت الساحات.سكنت ف بيتين قديما.أبشع مجزرتين حدثتا عندهما .مجزرة الكرامة في الدائري و الثانية في باب القاع .
- عرفت أن أحد أشهر البلاطجة كان في فصلي في المدرسة..كنت رئيس الفصل و كان مشاغبا أكتب إسمه على السبورة
- شاهدت صديقي البلطجي عندما كنا صغارا يقطع أذن كلب مسكين و يقول إنه هكذا سوف يصبح كلبا شرسا و بوليسيا
- صديقي البلطجي هذا عندما كنا صغارا عاتبني ع الحديث إلى أحد الأطفال.كيف تكلم هذا..أبوه مزين. في احتقار طبقي
- أنا مؤمن أن ف قلب صديقي البلطجي خير.عندما كنا صغارا كان يتراجع عندعيب..أو حرام.الجميع الآن يحذرني من لقائه
- ليست كل صنعاء فقيرة...زوروا حدة و ستعرفون
- صديق أصبح نائب سفير و آخر طبيب و آخر خطيب مسجد و آخر سائق تاكسي و آخر دمره القات و طبعا البلطجي الكبير
- بعض الأحياء ما زالت فيه صور علي عبد الله صالح.ما أراه حتى الآن هو أن الناس اتفقوا على التعايش بحكمة يمانية
- سعيد بترك شنطتي في السيارة بشكل ظاهر دون خوف من أن يكسر زجاج النافذة أحد كما يحدث في لندن
- أتوق لدفع فاتورة شيء ما...اليمنيون يصرون على أن ذلك عيب..لو عشت هنا لا شك أنني سوف أصبح ثريا في وقت وجيز :)
- يوجد ف الجمهورية كلها مركز واحد فقط متخصص ف علاج مرضى السكري.لابد من فعل شيء.هناك نسبة إصابة عالية بالسكري
- بدأت أستعيد طلاقتي في اللهجة الصنعانية...أمانة إنها لهجة حالية قوي قوي..قد لي منها خيرات:)
- ما زال الأمر أشبه بحلم شاهدته مرارا في المنام
- انتهى يومي الثاني بعشاء يمني في مطعم العلمين مقابل منزل الرئيس الراحل إبراهيم الحمدي..قيل إنه كان يأكل هنا
- ودعت صديقي الجديد الذي يسافر خلال ساعات إلى ألمانيا ليكمل دراسته للقانون..وعد أنه سيعود لخدمة اليمن
اليوم الاول : في صنعاء بعد 20 عاما انتهى بالمرور بنقطتي تفتيش من الأمن المركزي..كان الأمر روتينيا...
اليوم الثاني : بدأ بعد متصف ليل أمس..ألعاب نارية قيل إنها لاحتفال الحوثيين بعيد الغدير
- زرت الساحات.سكنت ف بيتين قديما.أبشع مجزرتين حدثتا عندهما .مجزرة الكرامة في الدائري و الثانية في باب القاع .
- عرفت أن أحد أشهر البلاطجة كان في فصلي في المدرسة..كنت رئيس الفصل و كان مشاغبا أكتب إسمه على السبورة
- شاهدت صديقي البلطجي عندما كنا صغارا يقطع أذن كلب مسكين و يقول إنه هكذا سوف يصبح كلبا شرسا و بوليسيا
- صديقي البلطجي هذا عندما كنا صغارا عاتبني ع الحديث إلى أحد الأطفال.كيف تكلم هذا..أبوه مزين. في احتقار طبقي
- أنا مؤمن أن ف قلب صديقي البلطجي خير.عندما كنا صغارا كان يتراجع عندعيب..أو حرام.الجميع الآن يحذرني من لقائه
- ليست كل صنعاء فقيرة...زوروا حدة و ستعرفون
- صديق أصبح نائب سفير و آخر طبيب و آخر خطيب مسجد و آخر سائق تاكسي و آخر دمره القات و طبعا البلطجي الكبير
- بعض الأحياء ما زالت فيه صور علي عبد الله صالح.ما أراه حتى الآن هو أن الناس اتفقوا على التعايش بحكمة يمانية
- سعيد بترك شنطتي في السيارة بشكل ظاهر دون خوف من أن يكسر زجاج النافذة أحد كما يحدث في لندن
- أتوق لدفع فاتورة شيء ما...اليمنيون يصرون على أن ذلك عيب..لو عشت هنا لا شك أنني سوف أصبح ثريا في وقت وجيز :)
- يوجد ف الجمهورية كلها مركز واحد فقط متخصص ف علاج مرضى السكري.لابد من فعل شيء.هناك نسبة إصابة عالية بالسكري
- بدأت أستعيد طلاقتي في اللهجة الصنعانية...أمانة إنها لهجة حالية قوي قوي..قد لي منها خيرات:)
- ما زال الأمر أشبه بحلم شاهدته مرارا في المنام
- انتهى يومي الثاني بعشاء يمني في مطعم العلمين مقابل منزل الرئيس الراحل إبراهيم الحمدي..قيل إنه كان يأكل هنا
- ودعت صديقي الجديد الذي يسافر خلال ساعات إلى ألمانيا ليكمل دراسته للقانون..وعد أنه سيعود لخدمة اليمن