تصدرت لعبة الصبارة الترند على منصات التواصل الاجتماعي، اذ أصبحت واحدة من أحدث ألعاب الأطفال الغربية التي انتشرت مؤخرًا على نطاق واسع، وهي كباقي الألعاب لها ايجابيات وسلبيات على الأطفال، حس برأي الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية.
وأوضح الدكتور وليد هندي فوائد لعبة الصبارة الراقصة على صحة الطفل:
تعزيز الترابط الوجداني بين الطفل والأهل لأنها بمثابة مكافأة له. شعور الطفل بالاستقلالية لأن اللعبة تكون ملك له بمفرده.
تساعد لعبة الصبارة على تنشيط الحواس الخمس للطفل وخاصة حاسة السمع. تساعد الحركة والرقص والضوء الصادر من اللعبة على التخلص من الضغط والتوتر والقلق.
تصدرت لعبة الصبارة الترند على منصات التواصل الاجتماعي، اذ أصبحت واحدة من أحدث ألعاب الأطفال الغربية التي انتشرت مؤخرًا على نطاق واسع، وهي كباقي الألعاب لها ايجابيات وسلبيات على الأطفال، حس برأي الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية.
تساعد في تنمية الذكاء الموسيقي، وتنمية الخيال. أما سلبيات الصبارة الراقصة:
انشغال الطفل بها على مدار اليوم، تعوق التطور الاجتماعي والعاطفي عنده، وخاصة انها لعبة فردية وليست جماعية. تشغل لعبة الصبارة وقت الفراغ فقط، ولا تعلم الطفل سلوكيات ذات قيمة.
ليس لها أهداف تربوية كالألعاب الأخرى مثل لعبة الطبخ والطب. لا تتحدث اللعبة بأي مفردات أو مصطلحات جديدة، ما يؤثر على النمو اللغويلدى الطفل.
تقلل من التفاعل الاجتماعي لأنها لفرد واحد فقط. يستخدم الطفل اللعبة أثناء الجلوس، ما تؤثر على النمو الحركي لديه
ليس لها منافع استكشافية مثل ألعاب اللغز.