نفى الجيش الحر، على لسان مستشاره السياسي بسام الدادا، الأنباء التي أوردتها قناة "إن بي سي" الأمريكية بشأن حصوله لأول مرة على صواريخ "أرض - جو" عبرت من تركيا، إلا أنه أكد تحضيره لـ"مفاجأة" قريباً.
وفي سياق آخر، أفادت مصادر في المعارضة السورية بأن دبلوماسياً إيرانياً اغتيل في العاصمة السورية دمشق، فيما نفت السفارة الإيرانية في سوريا هذا النبأ، مؤكدة أن جميع الدبلوماسيين الإيرانيين في سوريا سالمون ويمارسون أعمالهم ومهامهم بشكل طبيعي، حسب ما أكدته وكالة "مهر" للأنباء.
وكانت مواقع إلكترونية معارضة قد أكدت في وقت سابق أن كتيبة عمر الفاروق التابعة للجيش الحر هي من نفذ العملية بجانب أحد المطاعم في حي كفرسوسة.
كما أفادت مصادر بأن اشتباكات عنيفة دارت بين الجيش الحر وجيش النظام للسيطرة على مقر المخابرات الجوية في حلب، كما أفادت نفس المصادر بسيطرة الجيش الحر على مقر قيادة الشرطة في حلب.
وقال ناشطون إن الجيش الحر شن هجوماً على فرع الأمن الجوي في مدينة حلب، حيث تدور اشتباكات عنيفة مع جيش النظام، كما أسفرت المواجهات عن سقوط ثلاثة مخافر للشرطة بينها مقر قيادة شرطة المدينة في قبضة مقاتلي الجيش الحر.
وتكللت الهجمات المكثفة من قبل مقاتلي الجيش الحر على عدد من المواقع الأمنية والإدارية في محافظة حلب، بخسارة القوات النظامية لثلاثة مخافر للشرطة على الأقل في أحياء باب النيرب وهنانو والصالحين.
وامتدت الاشتباكات لتقترب من فرع المخابرات الجوية في حي الزهراء ومقر المحكمة العسكرية وفرع حزب البعث وغيرها من المقار الأمنية في المحافظة.
*صورة الخبر: الصورة للجيش الحر في حلب
وفي سياق آخر، أفادت مصادر في المعارضة السورية بأن دبلوماسياً إيرانياً اغتيل في العاصمة السورية دمشق، فيما نفت السفارة الإيرانية في سوريا هذا النبأ، مؤكدة أن جميع الدبلوماسيين الإيرانيين في سوريا سالمون ويمارسون أعمالهم ومهامهم بشكل طبيعي، حسب ما أكدته وكالة "مهر" للأنباء.
وكانت مواقع إلكترونية معارضة قد أكدت في وقت سابق أن كتيبة عمر الفاروق التابعة للجيش الحر هي من نفذ العملية بجانب أحد المطاعم في حي كفرسوسة.
كما أفادت مصادر بأن اشتباكات عنيفة دارت بين الجيش الحر وجيش النظام للسيطرة على مقر المخابرات الجوية في حلب، كما أفادت نفس المصادر بسيطرة الجيش الحر على مقر قيادة الشرطة في حلب.
وقال ناشطون إن الجيش الحر شن هجوماً على فرع الأمن الجوي في مدينة حلب، حيث تدور اشتباكات عنيفة مع جيش النظام، كما أسفرت المواجهات عن سقوط ثلاثة مخافر للشرطة بينها مقر قيادة شرطة المدينة في قبضة مقاتلي الجيش الحر.
وتكللت الهجمات المكثفة من قبل مقاتلي الجيش الحر على عدد من المواقع الأمنية والإدارية في محافظة حلب، بخسارة القوات النظامية لثلاثة مخافر للشرطة على الأقل في أحياء باب النيرب وهنانو والصالحين.
وامتدت الاشتباكات لتقترب من فرع المخابرات الجوية في حي الزهراء ومقر المحكمة العسكرية وفرع حزب البعث وغيرها من المقار الأمنية في المحافظة.
*صورة الخبر: الصورة للجيش الحر في حلب