تسلم العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، قلادة "أبي بكر الصديق" من الطبقة الأولى المقدمة له من المنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر.
وجاء تقليد الملك هذه القلادة، تقديرا لجهوده الدبلوماسية الإنسانية على المستوى الإقليمي والدولي، للحد من المعاناة الإنسانية، وعرفانا بدور المملكة الرائد واعتلائها قائمة الدول المانحة بحجم مساعدات تجاوزت الأربعين مليار دولار خلال الخمس عشرة سنة الأخيرة حتى 2019، وفقا لقناة العربية السعودية.
جاء ذلك خلال استقبال الملك، اليوم الأربعاء، الأمين العام للمنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر الدكتور صالح بن حمد التويجري يرافقه عدد من أعضاء المنظمة.
واحتفى السعوديون في نوفمبر/تشرين الأول بمرور خمسة أعوام على تولي الملك سلمان مقاليد الحكم في بلاده، حيث بويع ملكاً للمملكة العربية السعودية في يناير/كانون الثاني 2015.
وخلال السنوات الخمس الماضية تحققت في البلاد إنجازات لافتة وغير مسبوقة، في مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية، أعطت دلالات بأن القيادة السعودية أوفت بعهدها لبناء دولة المستقبل وتسجيل اسمها في قائمة الدول ذات الثقل الكبير، واعتبارها رقماً صعباً في المعادلة الدولية، ولاعباً مؤثراً في المشهد العالمي بكل تفاصيله وحراكه السياسي والاقتصادي والعلمي والاجتماعي.
وشهدت السعودية منذ مبايعة الملك سلمان وخلال السنوات الخمس الماضية منجزات تنموية عملاقة كانت محل التقدير المحلي والإقليمي والعالمي، تميزت بالشمولية والتكامل بهدف تحقيق التنمية المستدامة للبلاد لتأخذ السعودية مكانتها كرقم جديد في قائمة دول العالم المتقدمة.
وجاء تقليد الملك هذه القلادة، تقديرا لجهوده الدبلوماسية الإنسانية على المستوى الإقليمي والدولي، للحد من المعاناة الإنسانية، وعرفانا بدور المملكة الرائد واعتلائها قائمة الدول المانحة بحجم مساعدات تجاوزت الأربعين مليار دولار خلال الخمس عشرة سنة الأخيرة حتى 2019، وفقا لقناة العربية السعودية.
جاء ذلك خلال استقبال الملك، اليوم الأربعاء، الأمين العام للمنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر الدكتور صالح بن حمد التويجري يرافقه عدد من أعضاء المنظمة.
واحتفى السعوديون في نوفمبر/تشرين الأول بمرور خمسة أعوام على تولي الملك سلمان مقاليد الحكم في بلاده، حيث بويع ملكاً للمملكة العربية السعودية في يناير/كانون الثاني 2015.
وخلال السنوات الخمس الماضية تحققت في البلاد إنجازات لافتة وغير مسبوقة، في مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية، أعطت دلالات بأن القيادة السعودية أوفت بعهدها لبناء دولة المستقبل وتسجيل اسمها في قائمة الدول ذات الثقل الكبير، واعتبارها رقماً صعباً في المعادلة الدولية، ولاعباً مؤثراً في المشهد العالمي بكل تفاصيله وحراكه السياسي والاقتصادي والعلمي والاجتماعي.
وشهدت السعودية منذ مبايعة الملك سلمان وخلال السنوات الخمس الماضية منجزات تنموية عملاقة كانت محل التقدير المحلي والإقليمي والعالمي، تميزت بالشمولية والتكامل بهدف تحقيق التنمية المستدامة للبلاد لتأخذ السعودية مكانتها كرقم جديد في قائمة دول العالم المتقدمة.