بعث العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده محمد بن سلمان، اليوم الأحد، برقية عزاء ومواساة، للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، في ضحايا حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، قال الملك سلمان "علمنا بنبأ حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات".
وأضاف "إننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية مصر العربية الشقيق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا أحر التعازي وأصدق المواساة".
وختم قائلا "نرجو المولى سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم وشعب جمهورية مصر العربية من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب".
من جانبه، قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان "تلقيت نبأ حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد، وما خلفه من وفيات وإصابات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلاً الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين، إنه سميع مجيب".
وكان 22 عاملا لقوا مصرعهم أمس السبت، في حادث سير على طريق "بورسعيد دمياط" شرقي مصر، أصيب فيه آخرين.
وذكرت وسائل إعلام مصرية أن القتلى هم عمال في أحد مصانع الملابس الجاهزة بالمنطقة الحرة للاستثمار في محافظة بورسعيد.
وتلقى مرفق الإسعاف بلاغات بوجود حادث على طريق "بورسعيد - دمياط" نتيجة تصادم سيارة نقل بـ"مقطورة" مع سيارة "ميني باص".
وحسب صحف محلية تبين أن "الوفيات والمصابين من أبناء محافظة دمياط، وكانوا في طريق عودتهم إلى منازلهم بعد انتهاء وردية عملهم في أحد مصانع الملابس الجاهزة بمنطقة الاستثمار ببورسعيد".
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، قال الملك سلمان "علمنا بنبأ حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات".
وأضاف "إننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية مصر العربية الشقيق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا أحر التعازي وأصدق المواساة".
وختم قائلا "نرجو المولى سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم وشعب جمهورية مصر العربية من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب".
من جانبه، قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان "تلقيت نبأ حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد، وما خلفه من وفيات وإصابات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلاً الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين، إنه سميع مجيب".
وكان 22 عاملا لقوا مصرعهم أمس السبت، في حادث سير على طريق "بورسعيد دمياط" شرقي مصر، أصيب فيه آخرين.
وذكرت وسائل إعلام مصرية أن القتلى هم عمال في أحد مصانع الملابس الجاهزة بالمنطقة الحرة للاستثمار في محافظة بورسعيد.
وتلقى مرفق الإسعاف بلاغات بوجود حادث على طريق "بورسعيد - دمياط" نتيجة تصادم سيارة نقل بـ"مقطورة" مع سيارة "ميني باص".
وحسب صحف محلية تبين أن "الوفيات والمصابين من أبناء محافظة دمياط، وكانوا في طريق عودتهم إلى منازلهم بعد انتهاء وردية عملهم في أحد مصانع الملابس الجاهزة بمنطقة الاستثمار ببورسعيد".