قال عبد اللطيف بن راشد الزياني، الأمين العام لمجلس التعاون، إن قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية سيعقدون اجتماع الدورة الأربعين للمجلس الأعلى في مدينة الرياض يوم 10 ديسمبر/ كانون الأول الجاري.
ولفت إلى أن الاجتماع سيعقد برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، مشيرة إلى قول الزياني: "المجلس الوزاري سيعقد اجتماعه التحضيري للقمة الخليجية في مقر الأمانة العامة بمدينة الرياض يوم 9 ديسمبر".
وأضاف:"سيبحث القادة عددا من الموضوعات المهمة لتعزيز مسيرة التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء في مختلف المجالات السياسية والدفاعية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة الى تدارس التطورات السياسية الاقليمية والدولية، والأوضاع الأمنية في المنطقة، وانعكاساتها على الأمن والاستقرار" .
وقال الزياني إنه يثق في أن القمة الأربعين لقادة دول المجلس، سوف تخرج، بقرارات بناءة تعزز من اللحمة الخليجية وتعمق الترابط والتعاون والتكامل بين الدول الأعضاء.
ولفتت شبكة "العربية" إلى قول رئيس الوزراء الكويتي صباح الخالد الصباح، في تصريح صحفي، أنه يجب أن تكون علاقة إيران بجوارها طبيعية لتقبل مبادراتها، مشيرة إلى تعليقه على مبادرة هرمز الإيرانية، بأن "المبادرة الإيرانية أساسها مسؤولية المنطقة، وأن هناك مبادرات أخرى، منها مبادرة الحارس والمبادرة الأوروبية ومبادرة من روسيا".
وتعقد القمة الخليجية هذا العام في الرياض للعام الثاني على التوالي، بعد استضافتها القمة السابقة في التاسع من ديسمبر من العام الماضي.
ولفت إلى أن الاجتماع سيعقد برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، مشيرة إلى قول الزياني: "المجلس الوزاري سيعقد اجتماعه التحضيري للقمة الخليجية في مقر الأمانة العامة بمدينة الرياض يوم 9 ديسمبر".
وأضاف:"سيبحث القادة عددا من الموضوعات المهمة لتعزيز مسيرة التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء في مختلف المجالات السياسية والدفاعية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة الى تدارس التطورات السياسية الاقليمية والدولية، والأوضاع الأمنية في المنطقة، وانعكاساتها على الأمن والاستقرار" .
وقال الزياني إنه يثق في أن القمة الأربعين لقادة دول المجلس، سوف تخرج، بقرارات بناءة تعزز من اللحمة الخليجية وتعمق الترابط والتعاون والتكامل بين الدول الأعضاء.
ولفتت شبكة "العربية" إلى قول رئيس الوزراء الكويتي صباح الخالد الصباح، في تصريح صحفي، أنه يجب أن تكون علاقة إيران بجوارها طبيعية لتقبل مبادراتها، مشيرة إلى تعليقه على مبادرة هرمز الإيرانية، بأن "المبادرة الإيرانية أساسها مسؤولية المنطقة، وأن هناك مبادرات أخرى، منها مبادرة الحارس والمبادرة الأوروبية ومبادرة من روسيا".
وتعقد القمة الخليجية هذا العام في الرياض للعام الثاني على التوالي، بعد استضافتها القمة السابقة في التاسع من ديسمبر من العام الماضي.