ترفع السعودية اليوم الخميس الحظر المفروض على المكالمات المرئية والصوتية عبر الإنترنت مع فرض الرقابة عليها من قبل الحكومة.
وستكون جميع خدمات المكالمات الصوتية والمرئية عبر الإنترنت، بما في ذلك تطبيقات سكايب ولاين وفيس تايم وواتس آب وفايبر، متاحة بين عشية وضحاها في حال كانت مستوفية للمتطلبات التنظيمية.
وبهذا الصدد، قال عادل أبو حيمد، المتحدث باسم هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، إن الأنظمة الجديدة تهدف أساسا إلى حماية المعلومات الشخصية للمستخدمين، وإزالة المحتوى المخالف لقوانين المملكة.
تلبيةً لحاجة المستخدم وتماشياً مع التوجهات العالمية #هيئة_الاتصالات تعلن عن بدء إتاحة تطبيقات الاتصالات عبر #الإنترنتpic.twitter.com/nmdw4VnqZD
— هيئة الاتصالات CITC (@CITC_SA) September 20, 2017
وردا على سؤال حول ما إذا كانت التطبيقات ستخضع للرقابة من قبل السلطات أو الشركات، قال: "تحت أي ظرف من الظروف، لا يمكن للمستخدم استخدام التطبيقات للمكالمات المرئية أو الصوتية دون رقابة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، سواء كان التطبيق عالميا أو محليا".
الجدير بالذكر، أن السعودية فرضت حظرا على الاتصالات عبر الإنترنت منذ عام 2013، تجنبا لاستخدامها من قبل الناشطين.
ويمثل رفع الحظر جزءا من الإصلاحات الواسعة التي تقوم بها السعودية لتنويع الاقتصاد جزئيا، ردا على انخفاض أسعار النفط، الذي أثر على الموارد المالية في البلاد.
وستكون جميع خدمات المكالمات الصوتية والمرئية عبر الإنترنت، بما في ذلك تطبيقات سكايب ولاين وفيس تايم وواتس آب وفايبر، متاحة بين عشية وضحاها في حال كانت مستوفية للمتطلبات التنظيمية.
وبهذا الصدد، قال عادل أبو حيمد، المتحدث باسم هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، إن الأنظمة الجديدة تهدف أساسا إلى حماية المعلومات الشخصية للمستخدمين، وإزالة المحتوى المخالف لقوانين المملكة.
تلبيةً لحاجة المستخدم وتماشياً مع التوجهات العالمية #هيئة_الاتصالات تعلن عن بدء إتاحة تطبيقات الاتصالات عبر #الإنترنتpic.twitter.com/nmdw4VnqZD
— هيئة الاتصالات CITC (@CITC_SA) September 20, 2017
وردا على سؤال حول ما إذا كانت التطبيقات ستخضع للرقابة من قبل السلطات أو الشركات، قال: "تحت أي ظرف من الظروف، لا يمكن للمستخدم استخدام التطبيقات للمكالمات المرئية أو الصوتية دون رقابة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، سواء كان التطبيق عالميا أو محليا".
الجدير بالذكر، أن السعودية فرضت حظرا على الاتصالات عبر الإنترنت منذ عام 2013، تجنبا لاستخدامها من قبل الناشطين.
ويمثل رفع الحظر جزءا من الإصلاحات الواسعة التي تقوم بها السعودية لتنويع الاقتصاد جزئيا، ردا على انخفاض أسعار النفط، الذي أثر على الموارد المالية في البلاد.
