يشكو عدد كبير من مستخدمي خدمة الأنترنت في اليمن ـ بصورة عامة ـ من سوء الخدمة المقدمة من شركة "يمن نت"، وذلك بسبب رداءة الخدمة والانقطاع والبطء المستمر في هذه الخدمة، رغم أن العقود تنص على أن يلتزم موفر الخدمة للمشترك بتوفير خدمة مميزة وأن عليهم المسارعة بمعالجة أي مشاكل فنية وتقنية..
ولا يمر يوم إلا والمشتركون في خدمة الأنترنت نوع "ADSAL" عبر "يمن نت" يعبرون عن سخطهم من سوء الخدمة في اليمن رغم ارتفاع تكلفتها الذي يقابله قلة في جودتها وبطء في سرعة خدماتها.
ونتيجة لهذه المشاكل المتكررة ستعمل صحيفة "أخبار اليوم" على تخصيص مساحات واسعة في الصحيفة لمناقشة وحل هذه المشكلة التي تحرم المواطن اليمني من تكنولوجيا ينعم بها البشر بجميع أنحاء العالم حتى يتم تطوير خدمة الأنترنت، بما يتوافق ورغبات المشتركين وبما يحقق كسر الاحتكار المفروض من "يمن نت" لهذه الخدمة ويفتح باب المنافسة فيها لكي يتسنى لشركات المنافسة تقديم خدمات أفضل وبجودة أفضل وسعر منخفض.
"أخبار اليوم" من جانبها تتساءل عن سبب صمت قيادة وزارة الاتصالات وقيادة المؤسسة العامة للاتصالات عن هذه المشاكل في كل لحظة وليس كل يوم؟ حيث لم تقم بتقديم أي حلول لهذه المشاكل التي تحول نعمة التكنولوجيا في الاتصالات إلى نقمة على الشعب اليمني من مستخدمي خدمة الأنترنت.
ولا يمر يوم إلا والمشتركون في خدمة الأنترنت نوع "ADSAL" عبر "يمن نت" يعبرون عن سخطهم من سوء الخدمة في اليمن رغم ارتفاع تكلفتها الذي يقابله قلة في جودتها وبطء في سرعة خدماتها.
ونتيجة لهذه المشاكل المتكررة ستعمل صحيفة "أخبار اليوم" على تخصيص مساحات واسعة في الصحيفة لمناقشة وحل هذه المشكلة التي تحرم المواطن اليمني من تكنولوجيا ينعم بها البشر بجميع أنحاء العالم حتى يتم تطوير خدمة الأنترنت، بما يتوافق ورغبات المشتركين وبما يحقق كسر الاحتكار المفروض من "يمن نت" لهذه الخدمة ويفتح باب المنافسة فيها لكي يتسنى لشركات المنافسة تقديم خدمات أفضل وبجودة أفضل وسعر منخفض.
"أخبار اليوم" من جانبها تتساءل عن سبب صمت قيادة وزارة الاتصالات وقيادة المؤسسة العامة للاتصالات عن هذه المشاكل في كل لحظة وليس كل يوم؟ حيث لم تقم بتقديم أي حلول لهذه المشاكل التي تحول نعمة التكنولوجيا في الاتصالات إلى نقمة على الشعب اليمني من مستخدمي خدمة الأنترنت.