توفي الثلاثاء، 18 أكتوبر2016 ، ضابط متقاعد في الجيش، يحمل رتبة عميد، متأثرا بجراحة التي تعرض لها، بعد تعرضه لهجوم من قبل مسلحين مجهولين وسط العاصمة صنعاء، مساء الاثنين الماضي. وقال مصدر محلي بالعاصمة صنعاء، أن العميد حسين حمود الشيخ، تعرض مساء الاثنين، لهجوم من قبل مسلحين مجهولين كانوا على متن دراجة نارية، أثناء محاولتهم سرقة جنيته التي كان يلبسها، أثناء تواجده في منزل شقيقة، في شارع إيران، المتفرع من شارع حدة وسط العاصمة صنعاء.آ
وأضاف المصدر أن العميد الشيخ، حاول مقاومة المسلحين المجهولين،لكنهم باشروه بإطلاق النار عليه، ولاذوا بالفرار. وأشارت المصادر، الى أن تم اسعاف العميد الشيخ الى أحد المستشفيات في العاصمة، حيث أجريت له عملية جراحية، قبل أن يتوفى مساء أمس الثلاثاء المغرب متأثرا بجراجه.آ
وتشهد العاصمة صنعاء أعمال نهب واسعة، وانتشار لعصابات السرق المتخصصة في نهب المجوهرات والجنابي الثمينة، والمحلات التجارية، خصوصا مع تردي الحالة المعيشية للناس، وعدم صرف المليشيا لرواتب الموظفين، الأمر الذي دفع الكثير الى القيام بهذه الاعمال التي تزداد توسعا وانتشارا، وسط صمت من قبل المليشيا الانقلابية، التي تحاول جاهدة التكتم على مثل هذه الحوادث التي باتت تؤرق حياة الناس والساكنين في العاصمة صنعاء من مختلف الشرائح الاجتماعية الجدير بالذكر ان العميد حسين حمود الشيخ هو شقيق العميد الركن حمود حمود الشيخ مدير كلية الطيران والدفاع الجوي سابقا.
وأضاف المصدر أن العميد الشيخ، حاول مقاومة المسلحين المجهولين،لكنهم باشروه بإطلاق النار عليه، ولاذوا بالفرار. وأشارت المصادر، الى أن تم اسعاف العميد الشيخ الى أحد المستشفيات في العاصمة، حيث أجريت له عملية جراحية، قبل أن يتوفى مساء أمس الثلاثاء المغرب متأثرا بجراجه.آ
وتشهد العاصمة صنعاء أعمال نهب واسعة، وانتشار لعصابات السرق المتخصصة في نهب المجوهرات والجنابي الثمينة، والمحلات التجارية، خصوصا مع تردي الحالة المعيشية للناس، وعدم صرف المليشيا لرواتب الموظفين، الأمر الذي دفع الكثير الى القيام بهذه الاعمال التي تزداد توسعا وانتشارا، وسط صمت من قبل المليشيا الانقلابية، التي تحاول جاهدة التكتم على مثل هذه الحوادث التي باتت تؤرق حياة الناس والساكنين في العاصمة صنعاء من مختلف الشرائح الاجتماعية الجدير بالذكر ان العميد حسين حمود الشيخ هو شقيق العميد الركن حمود حمود الشيخ مدير كلية الطيران والدفاع الجوي سابقا.