هادي الرئيس الذي يعلق عليه اليمنيين كل آمالهم للخروج باليمن من أوضاعه الراهنة التي عصفت به خلال عام ونصف عام وما تزال مستمرة ،وسط تخوف كبير من انزلاق البلاد إلى أعمال فوضى وحرب لا يحمد عقباها ،وهو ما حذر منه المتجمع الدولي مراراً وتكرارا . كل القوى السياسة التي لعب دوراً سياسياً والمكونات الشبابية في ساحات الاعتصام خاصة، وجميع اليمنيين عامة تنتظر من شخص هادي الرئيس الشرعي لليمن اتخاذ حزمة من القرارات التي يمكن لها أن تفتح الطريق أمام اليمنيين لتجاوز كل ما حدث والبدء بمرحلة جديدة.
أصبح هادي من الصعب عليه إصدار تلك القرارات التي سيكون لها ردة فعل كبيرة مرحب بها من قبل المعارضين للنظام السابق وستزعج هذه القرارات الموالون لنفس النظام الذين يحالون التشبث بمناصبهم التي منحت لهم في فترة حكم صالح التي أصبحت مهددة من خلال انتفاضة المؤسسات التي عمت الكثير من المنشآت الحكومية ضد مسئوليها .
الرئيس هادي يقف بين أطراف تعيق كل توجهاته التي ينوي القيام بها ،والملزم بتنفيذها،وذلك سبب الاعتقاد السائد بين الجميع إن الرئيس لا يمتلك حنكة سياسية تمكنه القيام بمسؤولياته خلال المرحلة الراهنة ،خاصة مع إشراف المجتمع الدولي على التسوية السياسة والتي دعمته دعم كامل وجعلته يجد نفسه في سدة الحكم .
المهمة أصبحت صعبة بالنسبة للرئيس الجديد فهو لم يستطيع إقناع كل الأطراف للبدء بالمرحلة الانتقالية والتوافقية بين طرفي الصراع السياسي من جهة والشباب في الساحات من جهة أخرى للتجاوب مع كل خطوة يخطو بها إلى الأمام من اجل أن يثبت قدرته على تجاوز الوضع الراهن الذي يمر به اليمن .
الأنباء التي وردت أن هناك العديد من القرارات التي ستصدر قريباً وصفت من قبل الكثيرين بأنها من العيار الثقيل قد تجعل هادي الرجل الأول في اليمن وربما تجعله يقع في فخ الرفض من قبل الجهات التي ستصدر في حقها القرارات خاصة الجهات العسكرية من بينها أقارب صالح الذين يقودون عدد من الأولية العسكرية أو من أعلن انشقاقه عن الجيش وأيد الاحتجاجات ضد صالح كلها قرارات صعبة في حسبان الرئيس هادي ويتوقع ردة فعل كبيرة فور صدور القرارات وبثها عبر وسائل الإعلام الرسمي .
القرارات المنتظرة للرئيس هادي ستحظى بارتياح كبيراً من قبل معارضي النظام السابق كونها بمثابة اجتثاث لكل المقربين من صالح خلال فترة حكمه التي دامت ثلاثاً وثلاثين عاماً ،هذه القرارات هي مؤشر كبير لنهاية أخيرة لطي صفحة سياسية سابقة من وجهة نظر المعارضين .
قرارات كبيرة ومن العيار الثقيل تهدد أقارب صالح وقادة عسكريين آخرين سواءً كانوا مؤيدين لصالح أم معارضين له كاللواء على محسن الأحمر الذي انشق عن صالح ووقوف إلى جانب خصومه السياسيين .
صدور تلك القرارات سيجعل اليمن يمر خطوة أما إلى الأمام أو إلى الخلف وهذا ما حذر منهم مراقبون ومتابعون للشأن اليمني في حال أحدثت تلك القرارات رجوع اليمن خطوة إلى الوراء في ظل الرقابة الإقليمية والدولية لانتقال السلطة بشكل سلمي وتجنيب البلاد ويلات الحرب .
الشارع اليمني بكل فئاته ينتظر قرارات هادي لضمان المرحلة القادمة وإعادة البلاد إلى ما كانت عليه وبما يضمن الحياة الأمن المستقرة للبلد .
أصبح هادي من الصعب عليه إصدار تلك القرارات التي سيكون لها ردة فعل كبيرة مرحب بها من قبل المعارضين للنظام السابق وستزعج هذه القرارات الموالون لنفس النظام الذين يحالون التشبث بمناصبهم التي منحت لهم في فترة حكم صالح التي أصبحت مهددة من خلال انتفاضة المؤسسات التي عمت الكثير من المنشآت الحكومية ضد مسئوليها .
الرئيس هادي يقف بين أطراف تعيق كل توجهاته التي ينوي القيام بها ،والملزم بتنفيذها،وذلك سبب الاعتقاد السائد بين الجميع إن الرئيس لا يمتلك حنكة سياسية تمكنه القيام بمسؤولياته خلال المرحلة الراهنة ،خاصة مع إشراف المجتمع الدولي على التسوية السياسة والتي دعمته دعم كامل وجعلته يجد نفسه في سدة الحكم .
المهمة أصبحت صعبة بالنسبة للرئيس الجديد فهو لم يستطيع إقناع كل الأطراف للبدء بالمرحلة الانتقالية والتوافقية بين طرفي الصراع السياسي من جهة والشباب في الساحات من جهة أخرى للتجاوب مع كل خطوة يخطو بها إلى الأمام من اجل أن يثبت قدرته على تجاوز الوضع الراهن الذي يمر به اليمن .
الأنباء التي وردت أن هناك العديد من القرارات التي ستصدر قريباً وصفت من قبل الكثيرين بأنها من العيار الثقيل قد تجعل هادي الرجل الأول في اليمن وربما تجعله يقع في فخ الرفض من قبل الجهات التي ستصدر في حقها القرارات خاصة الجهات العسكرية من بينها أقارب صالح الذين يقودون عدد من الأولية العسكرية أو من أعلن انشقاقه عن الجيش وأيد الاحتجاجات ضد صالح كلها قرارات صعبة في حسبان الرئيس هادي ويتوقع ردة فعل كبيرة فور صدور القرارات وبثها عبر وسائل الإعلام الرسمي .
القرارات المنتظرة للرئيس هادي ستحظى بارتياح كبيراً من قبل معارضي النظام السابق كونها بمثابة اجتثاث لكل المقربين من صالح خلال فترة حكمه التي دامت ثلاثاً وثلاثين عاماً ،هذه القرارات هي مؤشر كبير لنهاية أخيرة لطي صفحة سياسية سابقة من وجهة نظر المعارضين .
قرارات كبيرة ومن العيار الثقيل تهدد أقارب صالح وقادة عسكريين آخرين سواءً كانوا مؤيدين لصالح أم معارضين له كاللواء على محسن الأحمر الذي انشق عن صالح ووقوف إلى جانب خصومه السياسيين .
صدور تلك القرارات سيجعل اليمن يمر خطوة أما إلى الأمام أو إلى الخلف وهذا ما حذر منهم مراقبون ومتابعون للشأن اليمني في حال أحدثت تلك القرارات رجوع اليمن خطوة إلى الوراء في ظل الرقابة الإقليمية والدولية لانتقال السلطة بشكل سلمي وتجنيب البلاد ويلات الحرب .
الشارع اليمني بكل فئاته ينتظر قرارات هادي لضمان المرحلة القادمة وإعادة البلاد إلى ما كانت عليه وبما يضمن الحياة الأمن المستقرة للبلد .