يعتبر ارتفاع ضغط الدم البوابة الرئيسة لحدوث الكثير من المضاعفات الخطرة ومن أهمها الأزمات القلبية والدماغية والفشل الكلوي والوفاة، من هنا تبدو أهمية مراقبة أرقام الضغط في شكل دوري للاحتفاط بصحة جيدة، خصوصاً أن ارتفاع الضغط يمكن أن يبقى صامتاً لفترة طويلة من دون ضجة إلى أن يكتشف بالصدفة أو بعد وقوع أحد المضاعفات وما أكثرها.
هناك أغذية تساهم في شكل أو في آخر في رفع ضغط الدم، لذا يجب على المصابين بفرط ضغط الدم أن يأخذوا حذرهم منها ويتجنبوها، وهذه الأغذية هي:
- الملح، فقد أثبتت الدراسات أن هناك علاقة وثيقة بين المبالغة في استهلاك الملح وارتفاع ضغط الدم. البعض يلجأ إلى استعمال الملح الصخري كبديل للملح البحري لظنهم أنه غير ضار وهذا غير صحيح، فكلاهما يسبب ارتفاع الضغط. أيضاً يظن كثيرون أن عدم استعمال الملح (الملاحة) بحد ذاته يكفي في تحقيق الهدف المنشود في منع أرقام ضغط الدم من الصعود، وهذا غير صحيح اطلاقاً، فالملح يوجد في شكل خفي وبكميات هائلة في الكثير من المأكولات السريعة والجاهزة والمعلبات والمحفوظات خصوصاً رقائق البطاطا (الشيبس)، والمكسرات المملحة، والبسكويت المالح، والجبن الرومي، والمخللات، والأسماك المحفوظة، واللحوم المدخنة والمقددة، والصـلصـات بـمختلـف أنـواعها، ومكعبات المرق، والزيتون المملح.
- عرق السوس، فهو يحتوي على مكونات تؤثر في مستوى هورموني الكورتيزول والألدوستيرون، الأمر الذي يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم، ما يوفر المناخ المناسب لرفع ضغط الدم، وتختلف كمية عرق السوس في تأثيرها في متناوليها، فهناك من يتأثر باستهلاك كمية قليلة، وهناك من يحتاج إلى كميات كبيرة لتؤثر فيه، من هنا ينصح مرضى ضغط الدم بحذفه من قاموس وجباتهم. ويجب الانتباه إلى مشتقات عرق السوس التي توجد في الكثير من الأدوية مثل الشرابات المضادة للسعال وبعض العقاقير المستخدمة للشفاء من القرحة الهضمية.
- القهـوة والشاي والمـتة والـكـولا، وكـل هذه المـشـروبات تحـتوي على مادة الكافيئين الـمنبهة التي ترفع ضـغط الدم. عـلى المصابيـن بارتـفاع الـضـغط أن يـستهلكوا منـها كـمـيات قـليـلـة، وإذا اقتـضى الأمـر يـجـب حـذفـها والاســتـعـاضـة عنــها بمـشــروبـات أخـرى غـيـر مـنـبـهة وهـي كـثـيرة.
- الشحوم الثلاثية والكوليسترول، إن الأغذية الغنية بها تسبب تصلباً وتضيقاً في الشرايين، ما يجعلها أقل مرونة، الأمر الذي يقود إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
- النشويات والسكريات، وهي تعتبر أحد أهم المصادر للشحوم الثلاثية في الجسم، من هنا فإن المبالغة في استهلاك هذه المواد تؤدي إلى شحن الدم بالمزيد من الشحوم الثلاثية التي تستطيع الترسب على بطانة الشرايين مسببة تضيقها فتكون عاملاً محفزاً لفرط ضغط الدم.
- المشروبات الكحولية، إن شرب الكحول يخرب خلايا الكبد وما يترتب عنه من خلل في عملية الاستقلاب، وخزن الدهون يمهد عاجلاً أو آجلاً لاستيطان مرض ضغط الدم.
هناك أغذية تساهم في شكل أو في آخر في رفع ضغط الدم، لذا يجب على المصابين بفرط ضغط الدم أن يأخذوا حذرهم منها ويتجنبوها، وهذه الأغذية هي:
- الملح، فقد أثبتت الدراسات أن هناك علاقة وثيقة بين المبالغة في استهلاك الملح وارتفاع ضغط الدم. البعض يلجأ إلى استعمال الملح الصخري كبديل للملح البحري لظنهم أنه غير ضار وهذا غير صحيح، فكلاهما يسبب ارتفاع الضغط. أيضاً يظن كثيرون أن عدم استعمال الملح (الملاحة) بحد ذاته يكفي في تحقيق الهدف المنشود في منع أرقام ضغط الدم من الصعود، وهذا غير صحيح اطلاقاً، فالملح يوجد في شكل خفي وبكميات هائلة في الكثير من المأكولات السريعة والجاهزة والمعلبات والمحفوظات خصوصاً رقائق البطاطا (الشيبس)، والمكسرات المملحة، والبسكويت المالح، والجبن الرومي، والمخللات، والأسماك المحفوظة، واللحوم المدخنة والمقددة، والصـلصـات بـمختلـف أنـواعها، ومكعبات المرق، والزيتون المملح.
- عرق السوس، فهو يحتوي على مكونات تؤثر في مستوى هورموني الكورتيزول والألدوستيرون، الأمر الذي يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم، ما يوفر المناخ المناسب لرفع ضغط الدم، وتختلف كمية عرق السوس في تأثيرها في متناوليها، فهناك من يتأثر باستهلاك كمية قليلة، وهناك من يحتاج إلى كميات كبيرة لتؤثر فيه، من هنا ينصح مرضى ضغط الدم بحذفه من قاموس وجباتهم. ويجب الانتباه إلى مشتقات عرق السوس التي توجد في الكثير من الأدوية مثل الشرابات المضادة للسعال وبعض العقاقير المستخدمة للشفاء من القرحة الهضمية.
- القهـوة والشاي والمـتة والـكـولا، وكـل هذه المـشـروبات تحـتوي على مادة الكافيئين الـمنبهة التي ترفع ضـغط الدم. عـلى المصابيـن بارتـفاع الـضـغط أن يـستهلكوا منـها كـمـيات قـليـلـة، وإذا اقتـضى الأمـر يـجـب حـذفـها والاســتـعـاضـة عنــها بمـشــروبـات أخـرى غـيـر مـنـبـهة وهـي كـثـيرة.
- الشحوم الثلاثية والكوليسترول، إن الأغذية الغنية بها تسبب تصلباً وتضيقاً في الشرايين، ما يجعلها أقل مرونة، الأمر الذي يقود إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
- النشويات والسكريات، وهي تعتبر أحد أهم المصادر للشحوم الثلاثية في الجسم، من هنا فإن المبالغة في استهلاك هذه المواد تؤدي إلى شحن الدم بالمزيد من الشحوم الثلاثية التي تستطيع الترسب على بطانة الشرايين مسببة تضيقها فتكون عاملاً محفزاً لفرط ضغط الدم.
- المشروبات الكحولية، إن شرب الكحول يخرب خلايا الكبد وما يترتب عنه من خلل في عملية الاستقلاب، وخزن الدهون يمهد عاجلاً أو آجلاً لاستيطان مرض ضغط الدم.