إسلام طارق العريقي شاب يمني من محافظه تعز عمره لا يتجاور 17 عاماً، بينما تعيش مدينته تحت الحصار، ينجح بمعاندة الجاذبية الأرضية، من خلال اكتشاف مركز الثقل الموجود في الصخور والمفاتيح والعملات المعدنية والأجهزة المحمولة وأشياء أخرى كثيرة.
يقول إسلام لـ "العربي الجديد"، إنه يثبت هذه الأشياء فوق بعضها بطريقه تجعلك لا تصدق ما تشاهده، إذ يبدو أقرب إلى المستحيل. ويوضح في حديثه، أن تحدي الجاذبية خطر له مع مطلع عام 2015، وأنه يهوى متابعة هذا التحدي، وهو الآن يمارس هوايته بشكل يومي، حتى استطاع أن يصل لمستوى ترتيب أي شيء من دون صعوبة، معتمدا بذلك على التوازن والتركيز والصبر.
وفي الواقع، لا يخفي إسلام بأنه يحلم كثيراً بأن يصل بموهبته في تحدي الجاذبية، إلى العالمية، ويؤكد أنه يتمنى أن يرفع اسم بلده عاليا، ويثبت أن بلده ليست فقط مسرحاً للحرب والقتل، كما يصورها الكثيرون.
ويتحدث أصدقاء الشاب إسلام عن صديقهم وموهبته التي تبدو أحيانا بالنسبة لهم خارقة ونادرة، مثل شخصيته المختلفة عن الآخرين، حيث تفيض روحه بالقوة والتنافس، لجعل الشيء غير المعقول، ممكناً.
يقول إسلام لـ "العربي الجديد"، إنه يثبت هذه الأشياء فوق بعضها بطريقه تجعلك لا تصدق ما تشاهده، إذ يبدو أقرب إلى المستحيل. ويوضح في حديثه، أن تحدي الجاذبية خطر له مع مطلع عام 2015، وأنه يهوى متابعة هذا التحدي، وهو الآن يمارس هوايته بشكل يومي، حتى استطاع أن يصل لمستوى ترتيب أي شيء من دون صعوبة، معتمدا بذلك على التوازن والتركيز والصبر.
وفي الواقع، لا يخفي إسلام بأنه يحلم كثيراً بأن يصل بموهبته في تحدي الجاذبية، إلى العالمية، ويؤكد أنه يتمنى أن يرفع اسم بلده عاليا، ويثبت أن بلده ليست فقط مسرحاً للحرب والقتل، كما يصورها الكثيرون.
ويتحدث أصدقاء الشاب إسلام عن صديقهم وموهبته التي تبدو أحيانا بالنسبة لهم خارقة ونادرة، مثل شخصيته المختلفة عن الآخرين، حيث تفيض روحه بالقوة والتنافس، لجعل الشيء غير المعقول، ممكناً.