ولد الشيخ صادق الأحمر غرة ربيع الأول 1376 هـ الموافق عام 1956 في قرية الخمري مديرية خمر بمحافظة عمران معقل القبيلة الرئيس .
وعندما اندلعت حرب اليمن عام 1962 وخرج والده من السجن انتقلوا للعيش في صنعاء، وبعثه والده إلى مصر للدراسة ,وساءت علاقة والده مع المصريين حنيها عطل المصريون بعثته فأعاده والده إلي اليمن ليتم دراسته. وبعد تخرجه ابتعث إلى أمريكا سنة 1982 وحصل رخصة قيادة الطائرات المدنية الصغيرة ثم عاد إلى اليمن عام 1987.
وحينما اندلعت الحرب بين شطري اليمن عام 1979، كان صادق الأحمر على رأس الجيش الشعبي الذي قاتل الجبهة الوطنية المدعومة من حكومة جنوب اليمن في محافظة إب.
وترشح في سنة 1993 لعضوية مجلس النواب، حيث فاز بعضوية المجلس وبدأ يلعب دوراً سياسياً تنامى مع خلافته والده
وفي الثامن والعشرين من يناير 2008 م ,بويع صادق الاحمر شيخاً لقبيلة حاشد خلفاً لوالده الشيخ عبدالله الأحمر، الذي ورث هذا الموقع عن جده .و أصبح لاعبا رئيسيا في العملية السياسية رغم ابتعاده عن الانتماء الحزبي
وزاد من قوة نفوذ الشيخ صادق الأحمر اقترابه من المعارضين للرئيس علي عبدالله صالح، ولعبه دور الوسيط للتوفيق بين الطرفين طوال السنوات الخمس الماضية، إلا انه وفي 23 من مارس الماضي أصبح احدى ركائز المعارضة بإعلانه انضمامه وقبيلة حاشد، القوية وصاحبة النفوذ الواسع في السلطة، إلى الثورة الشبابية المطالبة برحيل صالح عن الحكم.
أعلن الشيخ صادق انضمام قبيلة حاشد إلى الثورة السلميةوبسبب تصريحات اطلقها الشيخ صادق حول رحيل الرئيس علي عبدالله صالح ودعمه للثورة الشبابية أمر الرئيس علي عبدالله صالح جنوده بمهاجمة بيت الشيخ الأحمر يوم الثلاثاء 21 جمادى الثانية 1432 هـ الموافق 24 مارس 2011 في صنعاء وتصادف بدء الهجوم وجود وسطاء ابرزهم الشيخ محمد ابولحوم واللواء غالب القمش لحل المشكلة أدى هذا الهجوم لإصابة بعض الوسطاء ومقتل بعض رجال الأحمر واستمر الاقتتال بين الجانبين عدة أيام حتى أصدر الرئيس علي صالح أمره باعتقال الشيخ الأحمر وبقية إخوته ومحاكمتهم بتهمة التمرد
وعندما اندلعت حرب اليمن عام 1962 وخرج والده من السجن انتقلوا للعيش في صنعاء، وبعثه والده إلى مصر للدراسة ,وساءت علاقة والده مع المصريين حنيها عطل المصريون بعثته فأعاده والده إلي اليمن ليتم دراسته. وبعد تخرجه ابتعث إلى أمريكا سنة 1982 وحصل رخصة قيادة الطائرات المدنية الصغيرة ثم عاد إلى اليمن عام 1987.
وحينما اندلعت الحرب بين شطري اليمن عام 1979، كان صادق الأحمر على رأس الجيش الشعبي الذي قاتل الجبهة الوطنية المدعومة من حكومة جنوب اليمن في محافظة إب.
وترشح في سنة 1993 لعضوية مجلس النواب، حيث فاز بعضوية المجلس وبدأ يلعب دوراً سياسياً تنامى مع خلافته والده
وفي الثامن والعشرين من يناير 2008 م ,بويع صادق الاحمر شيخاً لقبيلة حاشد خلفاً لوالده الشيخ عبدالله الأحمر، الذي ورث هذا الموقع عن جده .و أصبح لاعبا رئيسيا في العملية السياسية رغم ابتعاده عن الانتماء الحزبي
وزاد من قوة نفوذ الشيخ صادق الأحمر اقترابه من المعارضين للرئيس علي عبدالله صالح، ولعبه دور الوسيط للتوفيق بين الطرفين طوال السنوات الخمس الماضية، إلا انه وفي 23 من مارس الماضي أصبح احدى ركائز المعارضة بإعلانه انضمامه وقبيلة حاشد، القوية وصاحبة النفوذ الواسع في السلطة، إلى الثورة الشبابية المطالبة برحيل صالح عن الحكم.
أعلن الشيخ صادق انضمام قبيلة حاشد إلى الثورة السلميةوبسبب تصريحات اطلقها الشيخ صادق حول رحيل الرئيس علي عبدالله صالح ودعمه للثورة الشبابية أمر الرئيس علي عبدالله صالح جنوده بمهاجمة بيت الشيخ الأحمر يوم الثلاثاء 21 جمادى الثانية 1432 هـ الموافق 24 مارس 2011 في صنعاء وتصادف بدء الهجوم وجود وسطاء ابرزهم الشيخ محمد ابولحوم واللواء غالب القمش لحل المشكلة أدى هذا الهجوم لإصابة بعض الوسطاء ومقتل بعض رجال الأحمر واستمر الاقتتال بين الجانبين عدة أيام حتى أصدر الرئيس علي صالح أمره باعتقال الشيخ الأحمر وبقية إخوته ومحاكمتهم بتهمة التمرد