يدفع الأطفال الفاتورة الأعلى في الصراعات التي تفجرها الخلافات السياسية، هذا هو حال أطفال ضحايا الحرب الصغار في عدن، المحاصرين بالرصاص والجوع، كما تهدد مشكلات عدة مستقبلهم، أبرزها عمالة الأطفال.
ودفعتهم الحرب بعيداً عن التعليم، وألقت بهم في مهن أكبر من أعمارهم، وحرمتهم من عائلاتهم ليصبحوا هم من يعولون أسرهم ويبحثون عن قوت عوائلهم.
كذلك يعمل الأطفال في مدينة عدن بمهن مختلفة، تنوعت واختلفت لتصل إلى ورشات الحدادة واللحام والنجارة. يقضون ساعات طويلة بين أدوات حادة يسهل عليها بتر الأطراف كما تقطع الخشب.
وقد أجبرت الحرب والمواجهات المسلحة التي تسببت فيها جماعات التمرد، في غلق 3600 مدرسة.
وذكر تقرير حكومي سابق صدر بالتعاون مع منظمة العمل الدولية، أن في اليمن مليوناً و300 ألف طفل عامل.
ودفعتهم الحرب بعيداً عن التعليم، وألقت بهم في مهن أكبر من أعمارهم، وحرمتهم من عائلاتهم ليصبحوا هم من يعولون أسرهم ويبحثون عن قوت عوائلهم.
كذلك يعمل الأطفال في مدينة عدن بمهن مختلفة، تنوعت واختلفت لتصل إلى ورشات الحدادة واللحام والنجارة. يقضون ساعات طويلة بين أدوات حادة يسهل عليها بتر الأطراف كما تقطع الخشب.
وقد أجبرت الحرب والمواجهات المسلحة التي تسببت فيها جماعات التمرد، في غلق 3600 مدرسة.
وذكر تقرير حكومي سابق صدر بالتعاون مع منظمة العمل الدولية، أن في اليمن مليوناً و300 ألف طفل عامل.