قُتل اثنان من موظفي اللجنة الدولية للصليب الأحمر (اللجنة الدولية) إثر إطلاق النار عليهما في اليمن. وكانا يسافران مع زملائهما في قافلة بين صعدة وصنعاء عندما وقع الهجوم اليوم الأربعاء.
ويُعتقد أن مسلحا واحدا هو الذي فتح النار على القافلة. فقُتل أحد موظفي اللجنة الدولية على الفور؛ بينما اصطُحب الثاني إلى المستشفى ولكنه توفي لاحقا. وكان أحدهما يعمل موظفا ميدانيا والآخر سائقا. وكلاهما من اليمن.
وقال رئيس بعثة اللجنة الدولية في اليمن، السيد "أنطوان غراند": "إن اللجنة الدولية تدين بأشد العبارات الممكنة ما يبدو أنه استهداف متعمد لموظفينا. قلوبنا وتعاطفنا مع أسر زملائنا وأحبائهم."
وأضاف السيد "غراند": "من السابق لأوانه في هذه المرحلة أن نحدد تأثير هذا الحادث المريع على عملياتنا في اليمن. نريد في هذه اللحظة أن نستجمع قوانا كفريق وأن يعين كل منا الآخر على استيعاب هذا الفعل غير المفهوم."
هذا، ولم يتضح بعدُ مَن الذي ارتكب الهجوم. وقد وقع عدد من الحوادث الأمنية التي مست اللجنة الدولية خلال الأشهر الأخيرة.
ويُعتقد أن مسلحا واحدا هو الذي فتح النار على القافلة. فقُتل أحد موظفي اللجنة الدولية على الفور؛ بينما اصطُحب الثاني إلى المستشفى ولكنه توفي لاحقا. وكان أحدهما يعمل موظفا ميدانيا والآخر سائقا. وكلاهما من اليمن.
وقال رئيس بعثة اللجنة الدولية في اليمن، السيد "أنطوان غراند": "إن اللجنة الدولية تدين بأشد العبارات الممكنة ما يبدو أنه استهداف متعمد لموظفينا. قلوبنا وتعاطفنا مع أسر زملائنا وأحبائهم."
وأضاف السيد "غراند": "من السابق لأوانه في هذه المرحلة أن نحدد تأثير هذا الحادث المريع على عملياتنا في اليمن. نريد في هذه اللحظة أن نستجمع قوانا كفريق وأن يعين كل منا الآخر على استيعاب هذا الفعل غير المفهوم."
هذا، ولم يتضح بعدُ مَن الذي ارتكب الهجوم. وقد وقع عدد من الحوادث الأمنية التي مست اللجنة الدولية خلال الأشهر الأخيرة.
