تحتوي كريمات تفتيح البشرة عادة على مادة الهيدروكينون التي تستخدم في تحميض الصور، وهي تتسبب في تهييج الجلد وتقلل من كثافة الطبقة الخارجية للجلد مما ينتج عنه ظهور التجاعيد بشكل أكبر. كما تربط تقارير طبية أيضا بين استخدام كريمات التفتيح وسرطان الجلد بسبب إضعاف إنتاج الميلانين.
وبعض الباحثات عن البشرة الفاتحة يلجأن لكريمات تتكون من مركبات كيميائية خطيرة بهدف الحصول على بشرة أفتح. ولكن ذلك قد يرتبط بمخاطر صحية كبيرة. ولذلك فإذا كنتِ منهن فعليكِ أن تعيدي التفكير وتنبذي هذا السلوك والاعتقاد الخاطئ وراء ظهرك، فمستحضرات التبييض ليست آمنة ولها آثار على صحتك.
وتحتوي كريمات تبييض البشرة عادة على مادة الهيدروكينون التي تستخدم في تحميض الصور، إذ تعمل على إبطاء تكون صبغة الميلانين في الجلد وبالتالي يساعد في تفتيحه مع الوقت.
لذا ينبّه طبيب الأمراض الجلدية الألماني أوفيه راينهولد إلى الآثار الجانبية لاستخدام الهيدروكينون قائلا إنها تؤدي إلى تهيج الجلد وتقلل من كثافة طبقته الخارجية مما ينتج عنه ظهور التجاعيد بشكل أكبر. كما تربط التقارير الطبية أيضا بين استخدام كريمات التفتيح وسرطان الجلد بسبب إضعاف إنتاج الميلانين.
ويتعامل الطبيب راينهولد مع الكثير من السيدات اللاتي يطلبن منه تفتيح لون بشرتهن، وهو موقف صعب بالنسبة للطبيب الذي يؤكد عدم وجود طرق علاجية سهلة خالية من المخاطر لتحقيق هذه الأمنية، محاولا أن يوضح للراغبات في تفتيح لون البشرة أنهن خلقن بهذا الشكل وأن تغيير لون الجلد ليس بسهولة تغيير الفساتين.
وبعض الباحثات عن البشرة الفاتحة يلجأن لكريمات تتكون من مركبات كيميائية خطيرة بهدف الحصول على بشرة أفتح. ولكن ذلك قد يرتبط بمخاطر صحية كبيرة. ولذلك فإذا كنتِ منهن فعليكِ أن تعيدي التفكير وتنبذي هذا السلوك والاعتقاد الخاطئ وراء ظهرك، فمستحضرات التبييض ليست آمنة ولها آثار على صحتك.
وتحتوي كريمات تبييض البشرة عادة على مادة الهيدروكينون التي تستخدم في تحميض الصور، إذ تعمل على إبطاء تكون صبغة الميلانين في الجلد وبالتالي يساعد في تفتيحه مع الوقت.
لذا ينبّه طبيب الأمراض الجلدية الألماني أوفيه راينهولد إلى الآثار الجانبية لاستخدام الهيدروكينون قائلا إنها تؤدي إلى تهيج الجلد وتقلل من كثافة طبقته الخارجية مما ينتج عنه ظهور التجاعيد بشكل أكبر. كما تربط التقارير الطبية أيضا بين استخدام كريمات التفتيح وسرطان الجلد بسبب إضعاف إنتاج الميلانين.
ويتعامل الطبيب راينهولد مع الكثير من السيدات اللاتي يطلبن منه تفتيح لون بشرتهن، وهو موقف صعب بالنسبة للطبيب الذي يؤكد عدم وجود طرق علاجية سهلة خالية من المخاطر لتحقيق هذه الأمنية، محاولا أن يوضح للراغبات في تفتيح لون البشرة أنهن خلقن بهذا الشكل وأن تغيير لون الجلد ليس بسهولة تغيير الفساتين.