كشف تقرير أممي عن أن 10 مليون و500 ألف يمني يعانون من انعدام الأمن الغذائي، في حين يعاني أكثر من مليون طفل يمني دون الخامسة من سوء تغذية مزمن.
وبحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا (أوتشا) فإن إنهيار الخدمات الأساسية باليمن خلال عامي 2011م و2012م وارتفاع نسبة النزوح الداخلي أدى إلى خلق حالة طوارئ إنسانية طويلة الأمد، حيث يعاني 10,5 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي، في حين يعاني أكثر من مليون طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد.
وأوضح التقرير بأن نصف سكان اليمن لا يحصلون على مصادر مياه كافية ، في حين لا يحصل8,6 مليون شخص على الرعاية الصحية الكافية.
وأشار التقرير إلى أن أكثر من 250 ألفاً من العائدين من المملكة السعودية يحتاجون إلى المساعدة بجانب 240 ألف لاجئ معظمهم من الصومال يعيشون في البلاد.
وقال بأن إستراتيجية الاستجابة الإنسانية في اليمن والتي من المتوقع أن تُغطي العام الحالي والعام المقبل تبلغ حوالي 591 مليون دولار تهدف توفير التدخلات المنقذة للحياة للفئات الأكثر تضرراً، والثانية إلى تشجيع عملية التعافي.
وبحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا (أوتشا) فإن إنهيار الخدمات الأساسية باليمن خلال عامي 2011م و2012م وارتفاع نسبة النزوح الداخلي أدى إلى خلق حالة طوارئ إنسانية طويلة الأمد، حيث يعاني 10,5 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي، في حين يعاني أكثر من مليون طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد.
وأوضح التقرير بأن نصف سكان اليمن لا يحصلون على مصادر مياه كافية ، في حين لا يحصل8,6 مليون شخص على الرعاية الصحية الكافية.
وأشار التقرير إلى أن أكثر من 250 ألفاً من العائدين من المملكة السعودية يحتاجون إلى المساعدة بجانب 240 ألف لاجئ معظمهم من الصومال يعيشون في البلاد.
وقال بأن إستراتيجية الاستجابة الإنسانية في اليمن والتي من المتوقع أن تُغطي العام الحالي والعام المقبل تبلغ حوالي 591 مليون دولار تهدف توفير التدخلات المنقذة للحياة للفئات الأكثر تضرراً، والثانية إلى تشجيع عملية التعافي.