رغم التحذيرات الخاصة بعدم تناول أي دواء إلا بعد استشارة الطبيب ، والدراسات التي تشير إلى مخاطر بعض الأدوية مثل الأسبرين الذي يعمل على تمييع الدم ومنع تجلطه ، إلا أن العديد من الأشخاص يتناولون هذا الصنف من الأدوية بشكل يومي.
ومؤخراً حذر الباحثون من تناول الأسبرين يومياً ، لكونه يزيد بنسبة 37% مخاطر حدوث النزيف الداخلي، في الوقت الذي يواجه فيه 38% خطر السكتات الدماغية النزيفية.
وكشفت الأبحاث أن تناول البالغين الأصحاء لقرص أسبرين يومياً يحد من خطر الإصابة بأمراض القلب إلا أنه قد يشكل أضراراً صحية أكثر من نفعها وفقاً لعدد من التقارير الطبية.
فمن المعروف أن الأدوية المضادة للالتهابات تعمل على مكافحة تجلط الدم والمسببة لتصلب الشرايين، خاصة بين الأشخاص الذين تعرضوا لسكتات دماغية أو قلبية.
وتجدر الإشارة أيضاً إلى أنه لا يجوز تناول الأسبرين أو الأدوية الأخرى المميعة للدم مثل الوافرين وغيرها مع بعض الأعشاب أو المستحضرات الصيدلانية مثل الجنكة التي قد تؤدي إلى مخاطر النزيف الدماغي، والسكتة والوفاة أو الاصابة بالعجز.
ولا يجوز إجراء أي نوع من الجراحة بما في ذلك العمليات البسيطة التي تجرى في عيادة طبيب الأسنان إلا بعد إخبار الطبيب بتناول الأسبرين يومياً أو غيره من الأدوية.
ومؤخراً حذر الباحثون من تناول الأسبرين يومياً ، لكونه يزيد بنسبة 37% مخاطر حدوث النزيف الداخلي، في الوقت الذي يواجه فيه 38% خطر السكتات الدماغية النزيفية.
وكشفت الأبحاث أن تناول البالغين الأصحاء لقرص أسبرين يومياً يحد من خطر الإصابة بأمراض القلب إلا أنه قد يشكل أضراراً صحية أكثر من نفعها وفقاً لعدد من التقارير الطبية.
فمن المعروف أن الأدوية المضادة للالتهابات تعمل على مكافحة تجلط الدم والمسببة لتصلب الشرايين، خاصة بين الأشخاص الذين تعرضوا لسكتات دماغية أو قلبية.
وتجدر الإشارة أيضاً إلى أنه لا يجوز تناول الأسبرين أو الأدوية الأخرى المميعة للدم مثل الوافرين وغيرها مع بعض الأعشاب أو المستحضرات الصيدلانية مثل الجنكة التي قد تؤدي إلى مخاطر النزيف الدماغي، والسكتة والوفاة أو الاصابة بالعجز.
ولا يجوز إجراء أي نوع من الجراحة بما في ذلك العمليات البسيطة التي تجرى في عيادة طبيب الأسنان إلا بعد إخبار الطبيب بتناول الأسبرين يومياً أو غيره من الأدوية.
