استطاع مقربون من المجني عليه والذي عثر عليه وهو يحترق في منطقة كلابة بمديرية صالة من التعرف على هويته بعد نقل جثمانه إلى إحدى ثلاجات المستشفيات الحكومية.
وأوضح أحد المقربين من الشاب أنه يدعى خالد أحمد عبده عثمان ويبلغ من العمر 22 عاماً ويعمل في أحد مصانع الشيباني.
وطبقا لأهالي المجني عليه أن خالد كان في مهمة زيارة إلى قبر جدته في مقبرة كلابة وقراءة الفاتحة على روحها، ولكنه خرج من المنزل ولم يعد.
واستبعد أهالي الضحية أن يكون ولدهم قد فارق الحياة نتيجة طعنات كما تداولت المعلومات نقلاً عن مصادر أمنية, مرجحين أن وفاته ناتجة عن طلقة رصاصة اخترقت جسده ونفذت من المكان الآخر.
ونفت أسرة المجني عليه وجود أي عداء له مع أي جهة، منوهين أن التحقيقات لا تزال جارية حول ملابسات الجريمة.
وتحدثت مصادر محلية أن رعاة غنم عثروا على المجني عليه وهو يحترق في منطقة كلابة وبالتحديد «حي العلبة» أمام سكن الهنود وبعد وصول الأجهزة الأمنية رجحت أن يكون القتل ناتجاً عن طعن وتم التحفظ على الجثة ووصفها بالمجهولة قبل أن يتم التعرف عليها من قبل أسرته.
وأوضح أحد المقربين من الشاب أنه يدعى خالد أحمد عبده عثمان ويبلغ من العمر 22 عاماً ويعمل في أحد مصانع الشيباني.
وطبقا لأهالي المجني عليه أن خالد كان في مهمة زيارة إلى قبر جدته في مقبرة كلابة وقراءة الفاتحة على روحها، ولكنه خرج من المنزل ولم يعد.
واستبعد أهالي الضحية أن يكون ولدهم قد فارق الحياة نتيجة طعنات كما تداولت المعلومات نقلاً عن مصادر أمنية, مرجحين أن وفاته ناتجة عن طلقة رصاصة اخترقت جسده ونفذت من المكان الآخر.
ونفت أسرة المجني عليه وجود أي عداء له مع أي جهة، منوهين أن التحقيقات لا تزال جارية حول ملابسات الجريمة.
وتحدثت مصادر محلية أن رعاة غنم عثروا على المجني عليه وهو يحترق في منطقة كلابة وبالتحديد «حي العلبة» أمام سكن الهنود وبعد وصول الأجهزة الأمنية رجحت أن يكون القتل ناتجاً عن طعن وتم التحفظ على الجثة ووصفها بالمجهولة قبل أن يتم التعرف عليها من قبل أسرته.