ألمحت دراسة أمريكية، إلى أن ممارسة التدخين بعد الاستيقاظ من النوم مباشرة، قد يزيد من خطر الإصابة بأورام سرطانية.
وحسب الدراسة التي أجراها باحثون من ولاية بنسلفانيا الأمريكية، فإن القيام بالتدخين عقب الاستيقاظ من النوم، قد يزيد من تعرض الفرد للمواد المتسرطنة الموجودة في دخان التبغ.
وأوضح الباحثون، أن توقيت تدخين أول سيجارة في اليوم، يعد مؤشراً جيداً على الاعتمادية على النيكوتين عند الفرد، وهو يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة وأورام الفم السرطانية.
وأجرى الباحثون، دراسة لتحديد العلاقة بين توقيت تدخين أول سيجارة، وتعرض الفرد للمواد المتسرطنة في دخان التبغ، من خلال تحديد مستوى مركب يعرف اختصاراً باسم "إن.إن.إل.إيه"، وهو من المركبات الكيميائية التي تتواجد في التبغ ومنتجاته، ,وذلك عند المشاركين الذي قارب عددهم الألفي شخص.
وكشفت النتائج، عن أن مستويات هذا المركب كانت أعلى عند الأشخاص الذين قاموا بالتدخين خلال الدقائق الـ5 الأولى عقب الاستيقاظ، مقارنة مع الذين امتنعوا عن التدخين مدة ساعة على الأقل بعد استيقاظهم.
وحسب الدراسة التي أجراها باحثون من ولاية بنسلفانيا الأمريكية، فإن القيام بالتدخين عقب الاستيقاظ من النوم، قد يزيد من تعرض الفرد للمواد المتسرطنة الموجودة في دخان التبغ.
وأوضح الباحثون، أن توقيت تدخين أول سيجارة في اليوم، يعد مؤشراً جيداً على الاعتمادية على النيكوتين عند الفرد، وهو يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة وأورام الفم السرطانية.
وأجرى الباحثون، دراسة لتحديد العلاقة بين توقيت تدخين أول سيجارة، وتعرض الفرد للمواد المتسرطنة في دخان التبغ، من خلال تحديد مستوى مركب يعرف اختصاراً باسم "إن.إن.إل.إيه"، وهو من المركبات الكيميائية التي تتواجد في التبغ ومنتجاته، ,وذلك عند المشاركين الذي قارب عددهم الألفي شخص.
وكشفت النتائج، عن أن مستويات هذا المركب كانت أعلى عند الأشخاص الذين قاموا بالتدخين خلال الدقائق الـ5 الأولى عقب الاستيقاظ، مقارنة مع الذين امتنعوا عن التدخين مدة ساعة على الأقل بعد استيقاظهم.
