نقطة واحدة من 27.. النجمة يكتب التاريخ من أسوأ أبوابه!
في 90 دقيقة، ضاع حلم النجمة في البقاء وتبخرت آمال الآلاف. كل ثانية تمر تقرب النجمة من هاوية الهبوط السحيقة. ما الذي سيحدث إذا استمر هذا التراجع الصاعق؟
في ملعب خميس مشيط، شهد عشرات الآلاف مأساة رياضية حقيقية. الجماهير كانت تأمل في تحقيق انتصار يمنح الأمل، لكن الأرقام لا ترحم: نقطة واحدة من تسع مباريات، أرقام تصرخ بالكارثة. وذكر مصدر من النادي: "الوضع كارثي ولا نملك سوى المعجزات". مشجعو النجمة غادروا الملعب بدموع الإحباط والخذلان، بينما يجلس خيسوس ميدينا يفكر في الفرص الضائعة.
النجمة الذي كان ينافس على البطولات أصبح يصارع للبقاء. سلسلة قرارات خاطئة وصفقات فاشلة قادت لهذه الكارثة. هذا المشهد مشابه لما حدث مع الأندية الكبرى في أوروبا، عندما وقعت في نفس الأخطاء. الخبراء يؤكدون: النجمة يحتاج معجزة فورية لتجنب الهبوط.
مئات الآلاف من المشجعين يعيشون كابوساً يومياً. استمرار هذا الوضع يعني هبوطاً محققاً في نهاية الموسم. الفرصة الأخيرة: النجمة أمام 27 جولة للخلاص. بين اليأس والأمل، جماهير النجمة منقسمة، فالنجمة كمريض في العناية المركزة، كل نقطة ضائعة تقربه من الوفاة الرياضية.
نقطة واحدة، أرقام مرعبة، ومستقبل غامض للنجمة. هل سيحقق النجمة المعجزة أم سيكتب التاريخ الأسود؟ على الجماهير والإدارة التكاتف فوراً لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. السؤال الآن: هل يملك النجمة القوة لتحدي المستحيل؟