الرئيسية / شباب ورياضة / عاجل: أبوهداية يفجر قنبلة مدوية حول قضية البريكان... هل تعرض مركز التحكيم للضغوطات؟
عاجل: أبوهداية يفجر قنبلة مدوية حول قضية البريكان... هل تعرض مركز التحكيم للضغوطات؟

عاجل: أبوهداية يفجر قنبلة مدوية حول قضية البريكان... هل تعرض مركز التحكيم للضغوطات؟

نشر: verified icon نايف القرشي 13 نوفمبر 2025 الساعة 06:50 مساءاً

في تطور مريب يشغل الأوساط الرياضية، تساءل جماهير الرياضة عن تأخر قرار مركز التحكيم الرياضي في قضية الفتح ضد لاعب الأهلي فراس البريكان رغم انتهاء المرافعة منذ عدة أيام دون مبرر واضح، مما زاد الشكوك حول استقلاليته المزعومة، حيث ينتظر ملايين المتابعين القرار بفارغ الصبر.

تفاجأ الجمهور الرياضي بتأخر مركز التحكيم في إصدار قراره بشأن قضية الفتح والبريكان. وطرح الناقد الرياضي الشجاع محمد أبوهداية تساؤلات جريئة على منصات التواصل، حيث قال: "هل استجاب للضغوطات والمؤثرات وسياسة حب الخشوم، رغم أنه مركز مستقل تماماً ومرجعيته الفيفا؟" القلق والتوتر استشعرت من حديث أحمد الفتحاوي، المشجع المتعصب الذي قال: "ننتظر العدالة منذ أيام، التأخير مريب".

من خلفية النزاع الطويل، تمتد جذور القضية إلى إحدى العادات الخاصة بالدوري السعودي، حيث تكثر النزاعات بين الأندية الكبرى بصفة متكررة، مما أثار تساؤلات الخبير د. سالم الرياضي: "التأخير غير مبرر ويثير علامات استفهام حول الاستقلالية". في مقارنة جريئة، يشبه هذا الوضع بشدة الجدل الواسع في قضايا التحكيم في كأس العالم.

الشغف بالعدالة والشفافية يدفع الجماهير للشعور بأن قرارات كهذه تؤثر على حياتهم. فكما يصف فهد الأهلاوي: "كل الجماهير تنتظر قراراً عادلاً، التأخير يزيد الشكوك". مع نظرة للمستقبل، هنالك فرصة لإصلاح النظام واستعادة الثقة، لكن تأخر أو قرار مشبوه قد يفاقم الأزمة. يؤكد محمد أبوهداية على الحاجة إلى مواقف حاسمة في مثل هذه الضغوط.

تلخصيًا، التأخير المريب في قضية الفتح والبريكان وضع النظام الرياضي تحت المجهر، حيث تُطرح أسئلة كبيرة حول الشفافية والعدالة. مستقبل التحكيم الرياضي مرهون الآن بإصلاحات جادة، لكن يبقى السؤال المصيري: هل تبقى العدالة فوق كل شيء، أم أن الضغوطات ستنتصر؟

اخر تحديث: 14 نوفمبر 2025 الساعة 12:20 صباحاً
شارك الخبر