الرئيسية / شؤون محلية / عاجل: دراسة تكساس تكشف الحقيقة المرعبة - المشروبات السكرية تغذي سرطان القولون وتسرع انتشاره للكبد!
عاجل: دراسة تكساس تكشف الحقيقة المرعبة - المشروبات السكرية تغذي سرطان القولون وتسرع انتشاره للكبد!

عاجل: دراسة تكساس تكشف الحقيقة المرعبة - المشروبات السكرية تغذي سرطان القولون وتسرع انتشاره للكبد!

نشر: verified icon أمجد الحبيشي 24 سبتمبر 2025 الساعة 05:30 مساءاً

كيف تؤثر المشروبات السكرية على سرطان القولون والمستقيم؟

في كل مرة تشرب فيها مشروباً سكرياً، قد تكون تغذي انتشار السرطان في جسدك! في اكتشاف صاعق، وجد العلماء أن مزيج السكر في الكولا يجعل خلايا السرطان تتحرك أسرع من البرق. اكتشاف طبي عاجل قد يغير نظرتك للمشروبات السكرية إلى الأبد، في التفاصيل المثيرة، ستجد ما يجعلك تعيد النظر في كل رشفة.

كشف العلماء في جامعة تكساس عن الحقيقة المذهلة: إن المشروبات السكرية تغذي انتشار سرطان القولون والمستقيم من خلال إنزيم واحد (SORD)، والذي يلعب دوراً مهماً في تسريع النقائل، خصوصاً إلى الكبد الذي يعد الهدف الأول. قال د. يون: "النظام الغذائي اليومي مهم ليس فقط لخطر الإصابة، ولكن لتطور المرض". يشعر المرضى حالياً بقلق كبير، بينما تعيد المجتمعات النظر في تناولها اليومي للسكر.

بدأت القصة عندما أدرك الباحثون لأول مرة الارتباط بين السكر المزدوج وانتشار السرطان، وهو اكتشاف يشبه اكتشاف العلاقة بين التدخين والسرطان في الماضي. الأسباب التي أدت لهذا الاكتشاف تشمل الاستهلاك المتزايد للمشروبات السكرية والحاجة لفهم أعمق لتطور المرض. يتوقع الخبراء أن هذه الدراسة قد تمهد الطريق لعلاجات مستقبلية تستهدف الإنزيم المكتشف وتقدم توصيات غذائية جديدة.

في الحياة اليومية، يؤدي هذا الاكتشاف إلى إعادة النظر في العادات الغذائية وقراءة ملصقات المنتجات بعناية أكبر. النتائج المترتبة قد تشمل انخفاض استهلاك المشروبات السكرية وتطوير بدائل صحية في السوق. مع ذلك، تظل هناك مخاطر وآمال جديدة، حيث يشعر المرضى بالقلق من تأثير المشروبات السكرية بينما يرى الأطباء الفرصة لإحداث تغيير إيجابي في النصائح الطبية.

تلخص هذه الدراسة أن المشروبات السكرية ليست مجرد مشروبات منعشة، بل قد تكون وقوداً يدفع بخلايا السرطان للنمو والانتشار. النظرة المستقبلية لهذه الدراسة تشير إلى إمكانية تطوير علاجات جديدة تستهدف إنزيم SORD ويمكن حقاً أن تغير مسار علاج السرطان. السؤال الآن هو: هل ستخاطر بصحتك من أجل طعم حلو قد يكلفك حياتك؟

شارك الخبر